و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الحمد لله بأني أعدت لك بعض الذكريات التي جعلتك سبباً في هداية أمة لله و أهلها .
و أنا أيضاً ، عند ما كنت مترددة بين المذهبين او لنقل دينين الإسلام و الإثنى عشرية ...
كنت أود الرجوع الى الإثنى عشرية لضيقٍ أصابني ففتحت القرآن و وجدت بداية سورة البراءة :
بَرَاءةٌ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ
و قلت لشيخة ( زوجة السيد ) ما رأيكِ في بداية سورة التوبة ؟
قالت : أمرٌ سيئ للغاية و لا يحبه الله و رسوله فلا تفعليه !
فقلت : استخرت ان كان مذهب الشيعة الإثنى عشرية على حق ... !
فقالت مندهشة و تريد تصحيح خطأها : لم تستخيري في هذا الأمر ؟!
هذا الأمر ليس للإستخارة !