إخبار الكرار رضي الله عنه لإمامه وخليفته الفاروق العظيم والفاتح الكبير يدل على تقدير الكرار رضي الله عنه وحبه الفاروق وكأنه يرغب ان يسمي الفاروق ذلك الغلام وقد حصل فعلا فكان اسمه عمر وما أعظمه من اسم .
ولكن السؤال :
هل كانت تسمية الغلام بعمر بعد زواج الفاروق رضي الله عنه من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنه .
أم أنها كانت قبل زواج الفاروق رضي الله عنه من أم كلثوم رضي الله عنها .