عرض مشاركة واحدة
قديم 24-03-12, 08:17 PM   رقم المشاركة : 8
الحمدلله يارب..
مشترك جديد






الحمدلله يارب.. غير متصل

الحمدلله يارب.. is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهين الامامي مشاهدة المشاركة
   صحيح البخاري - أبواب صلاة الجماعة والإمامة - باب صلاة الليل

698 - حدثنا : عبد الأعلي بن حماد قال : ، حدثنا : وهيب قال : ، حدثنا : موسى بن عقبة ، عن سالم أبى النضر ، عن بسر إبن سعيد ، عن زيد بن ثابت أن رسول الله (ص) إتخذ حجرة ، قال : حسبت إنه قال : من حصير في رمضان فصلى فيها ليالى فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم ، فقال : قد عرفت الذى رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلاّّ المكتوبة.



ولكن للخليفه عمر رأي ثاني لنرى ........



صحيح البخاري - كتاب صلاة التراويح - باب فضل من قام رمضان


1906 - وعن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد القارئ ‏ ‏أنه قال :
‏خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏ ‏أوزاع ‏ ‏متفرقون ‏ ‏يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏ ‏الرهط ‏، ‏فقال عمر ‏: ‏إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، قال عمر ‏: ‏نعم البدعه هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله.



صحيح مسلم - كتاب صلاة المسافرين وقصرها - باب إستحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



781 - وحدثنا : محمد بن المثنى ، حدثنا : محمد بن جعفر ، حدثنا : عبد الله بن سعيد ، حدثنا : سالم أبو النضر مولى عمر بن عبيد الله ، عن بسر بن سعيد ، عن زيد بن ثابت قال : إحتجر رسول الله (ص) حجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول الله (ص) يصلى فيها قال : فتتبع إليه رجال وجاؤا يصلون بصلاته قال : ثم جاؤا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله (ص) عنهم ، قال : فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب ، فخرج إليهم رسول الله (ص) مغضباًً ، فقال لهم رسول الله (ص) : ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت إنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلاّّ الصلاة المكتوبة ....





موطأ مالك- كتاب للصلاة في رمضان - باب ما جاء في قيام رمضان



252 - حدثني : ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد القارئ ‏ ‏أنه قال : ‏ ‏خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏ ‏أوزاع ‏ ‏متفرقون ‏ ‏يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏ ‏الرهط ‏ ‏، فقال عمر ‏ ‏والله إني ‏ ‏لأراني لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل فجمعهم على ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏، قال : ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ‏ ‏فقال عمر ‏: ‏نعمت البدعة هذه ، والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون ‏ ‏يعني آخر الليل ‏ ‏وكان الناس يقومون أوله.





صحيح إبن حبان- باب الإمامة والجماعة - باب الحدث في الصلاة



2593 - أخبرنا : عبد الله بن محمد الأزدي ، قال : ، حدثنا : إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، قال : ، حدثنا : عبد الله بن الحارث المخزومي ، عن يونس بن يزيد الأيلي ، عن الزهري ، قال : أخبرني : عروة بن الزبير ، أن عائشة أخبرته : أن رسول الله (ص) خرج في جوف الليل فصلى في المسجد ، فصلى الناس ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فكثر الناس ، فخرج عليهم الليلة الثانية فصلى ، فصلوا بصلاته ، فأصبحوا يتحدثون بذلك حتى كثر الناس ، فخرج من الليلة الثالثة ، فصلى فصلوا بصلاته ، فأصبح الناس يتحدثون بذلك ، فكثر الناس حتى عجز المسجد ، عن أهله ، فلم يخرج إليهم ، فطفق الناس يقولون : الصلاة ، فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر ، فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس فتشهد ، ثم قال : أما بعد ، فإنه لم يخف علي شأنكم الليلة ، ولكني خشيت أن تفرض عليكم صلاة الليل ، فتعجزوا ، عن ذلك ، وكان يرغبهم في قيام رمضإن من غير أن يأمرهم بعزيمة ، يقول : من قام ليلة القدر إيماناً وإحتساباً ، غفر الله له : ما تقدم من ذنبه قال : فتوفي رسول الله (ص) والأمر على ذلك ، ثم كذلك كان في خلافة أبي بكر وصدر من خلافة عمر ، حتى جمعهم عمر بن الخطاب على أبي بن كعب ، فقام بهم في رمضان ، وكان ذلك أول إجتماع الناس على قارئ واحد في رمضان.





والحمد لله رب العالمين


لو سلمان جدلا أن قول عمر (نعمت البدعة هذه) أنها بدعة ويؤيده هذه الرواية:


حدثنا تميم بن المنتصر أخبرنا يزيد بن هرون أخبرنا ابن أبي ذئب عن مسلم ابن جندب عن نوفل بن إياس الهذلى قال كنا نقوم في عهد عمر بن الخطاب فرقا في رمضان في المسجد إلى هاهنا وهاهنا فكان الناس يميلون على أحسنهم صوتا فقال عمر ألا أراهم قد اتخذوا القرآن أغاني أما والله لئن استطعت لأغيرن هذا قال فلم يلبث إلا ثلاث ليال حتى أمر أبي بن كعب فصلى بهم ثم قام في مؤخر الصفوف فقال إن كانت هذه بدعة فنعمت البدعة هذه».


قال القرطبي في كتاب الصيام « إسناد رجاله ثقات» (كتاب الصيام1/128).


وقال الحافظ ابن رجب كذلك إسناد رجاله موثقون (جامع العلوم والحكم1/266).


رجال السند


تميم بن المنتصر قال الحافظ « ثقة ضابط» (تقريب التهذيب ترجمة رقم805).


يزيد بن هرون قال الحافظ « ثقة متقن عابد» (تقريب التهذيب ترجمة رقم7789).


محمد عبد الرحمن بن المغيرة بن أبي ذئب قال الحافظ « ثقة فقيه فاضل» (تقريب التهذيب ترجمة رقم6082).


مسلم بن جندب قال الحافظ « ثقة فصيح قارئ» (تقريب التهذيب6620).


نوفل بن إياس قال الحافظ « مقبول» (تقريب التهذيب7214).


وهذه الرواية تفيد أنهم كانوا يصلونها جماعات صغيرة فجمعهم على جماعة واحدة، وربما قيل هذه بدعة صورية شكلية لا حقيقة للبدعة فيها لأنها جماعة واحدة بدل جماعات.


إذن فصلاة التراويح سنة نبوية لم يبتدعها عمر لقول النبي r « إن الله فرض صيام رمضان، وسننتُ لكم قيامه» (رواه أحمد 1/191 والنسائي 4/155 وصحح أحمد شاكر إسناده في تحقيقه للسند 3/127).


وأن عمر ما أراد البدعة الشرعية وإنما البدعة من حيث اللغة. فإن البدعة تطلق في اللغة ويراد بها ما هو محمود وما هو مذموم. بخلاف البدعة في دين الله فإنها لا تحتمل إلا وجها واحدا وهو المذموم.


روى البخاري عن ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏ أنّ رسول الله ‏ ‏e ‏ ‏خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله ‏ ‏e ‏فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال ‏ ‏أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله ‏e ‏ ‏والأمر على ذلك» (البخاري رقم2012 كتاب التراويح).


قال الرافضة: ليس في الحديث أن هذا كان في صلاة التراويح.


والجواب: جاءت روايات أخرى صحيحة صريحة في كونه في رمضان ولصلاة التراويح.


روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول « قمنا مع رسول الله e في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين» (رواه الحاكم وصححه وحسنه الذهبي1/440).


ولقد علّق الحاكم على الحديث قائلاً« هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة» (المستدرك للحاكم1/440).



واحتج االمباركفوري بهذه الرواية في (تحفة الأحوذي 7/366).


واحتج بها العظيم أبادي في (عون المعبود4/173).




اقتباس:
والأن أسالك يا زميل هل عملتم بقول الرسول صلى الله عليه واله أم بما قال عمر ؟؟؟؟



سأجيبك يآفأضل


بعد أذن الأخ صأحب الموضوع
لقد عملنا بقول الرسولكما عمل به عمر الفاروق من قبل


7

أولاً : ماهو تعريف البدعة ؟؟ .



الجواب : هي كل عمل ديني تعبدي تتقرب به إلى الله لم يكن على هدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسنته ، أي كل عمل تفعله وتظن أنه يقربك إلى الله ولم يفعله النبي ولا أصحابه الكرام.



ثانياً : قبل أن نحكم على فعل عمر رضي الله عنه وأرضاه من التعريف السابق لنا أن نسأل أنفسنا سؤال ، هل كانت صلاة التراويح على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟ .



والجواب : نعم فهذا أمر وصل إلينا بالتواتر ، وهو أنه عليه الصلاة والسلام قد صلى صلاة التراويح في المسجد ، فلما كان اليوم التالي ، صلى خلفه بعض الصحابة ، فلما كان اليوم الثالث صلى خلفه صحابة أكثر من قبل ، فلما كان اليوم الرابع ازدحم المسجد ، ولم يعد يتسع للمصلين ، فخشي النبي أن يظن الناس أن هذه الصلاة فرض ، فأرشدهم إلى أن يصلوا في بيوتهم ، وما دام الأمر كان على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقد فعله النبي ، فلا يعد بدعة .


ثالثاً : لماذا جمع سيدنا عمر رضي الله عنه الناس على إمام واحد وقارئ واحد ؟



والجواب : لمَّا خشي النبي أن يظن الناس بأن صلاة التراويح فرضاً ، لم يعد يصليها في المسجد، وأرشدهم إلى أن يصلوا في بيوتهم ، خشية هذا الظن ، فلما استقر الأمر، واستيقن الناس أن هذه الصلاة سنة لا فرض ، وزال الخوف ، وعندما رأي سيدنا عمر مجموعات من الناس يصلون كل مجموعة خلف إمام وبدأ كل قارئ يشوش على الآخر ، هنا جمعهم سيدنا عمر على قارئ واحد ، حتى لا يشوشوا على بعضهم البعض .



رابعاً : لماذا تفرَّد سيدنا عمر بجمع الناس على قارئ واحد ، ولم يسبقه إلى ذلك أحد ؟ . مع أنه الخليفة الثاني ، فلماذا لم يفعل هذا الأمر سيدنا أبو بكر رضي الله عنه


والجواب : أولاً سبب عدم فعل النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقد بيناه فيما سبق ، ولم يبق قبل عمر إلا أبو بكر رضي الله عنهما فأقول إن أبا بكر لم تطل خلافته فقد عاش بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم سنتين وبضعة أشهر ، وكانت خلافته أول خلافة في الإسلام ، وكلنا يعلم ما جرى فيها من إرهاصات وحروب ردة وقتال الروم والفرس ، فقد كان رضي الله عنه مشغولاً بمقاتلة المرتدين ، وكانوا معظم العرب ، كما كان مشغولاً بقتال الروم والفرس وهو أول من فتح جبهات معهما ، وبدأ بالفتح الإسلامي في الشام والعراق ، وهو كما ذكرت قد حضر رمضانين فقط بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فلم يكن متفرغاً لهذا الأمر ، وهو أمر مندوب وليس فرضاً ، بل كان يركز على إحياء الفرائض والمحافظة عليها ، كما شاهدنا كيف قاتل مانعي الزكاة ، لأن الزكاة فرض .



إذاً فعهد أبي بكر يستوجب التركيز على الفرائض ، والمحافظة على كل ما أتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقد فعل ذلك بكل ما أوتي من قوة وعزم . فلم يكن يخطر بباله هذا الأمر لقصر المدة ، ولظروفها المليئة بالحروب ، والحفاظ على دين الإسلام في شبه الجزيرة ، ولأن غاية الأمر أنه مندوب وليس فرضاً .



خامساً : لماذا قال سيدنا عمر : (نعم البدعة هذه ) ؟ .



الجواب : أنه قالها من باب التعريض ، والتنبيه ، إلى من تسول له نفسه ، ويظن سوءً أن فعل عمر هذا بدعة ، فأراد بقوله : إن كان هذا الأمر بدعة في ظن من يظن ذلك فنعم البدعة إذن ، ومعنى ذلك أن هذا ليس بدعة ،




هذا هو الصحابي الجليل أبي بن كعب ، أيعقل أن يكون إمام صلاة ابتدعها عمر ؟



ثامناً : وان قلت: إن عمر ابتدع الصلاة ، والصحابة هابوه وجاملوه وخافوا منه فوافقوه على هذه البدعة وحاشاهم ذلك . للرد نقول لهم :



إن كان الأمر كما تزعمون لماذا بقيت صلاة الترويح على نفس الصورة بعد موته ، هل خاف الصحابة منه حتى بعد موته ، ومن المعلوم أن هذه الصلاة بقيت ماضية في عهد سينا عثمان وسيدنا علي رضي الله عنهما أنقول إنهم استمروا على البدعة التي ابتدعها عمر؟



أيقول هذا الكلام عاقل ؟ ، حاشا وألف كلا أن يكون سيدنا عثمان وسيدنا علي وباقي أصحاب رسول الله متفقون على إبقاء بدعة ما .



قال ابن عبد البر : لم يَسُنّ عمر إلا ما رضيه صلى الله عليه وآله وسلم ، ولم يمنعه من المواظبة عليه إلا خشية أن يُفرض على أمته ، وكان بالمؤمنين رؤوفا رحيما ، فلما عَلِمَ عمر ذلك مِنْ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وعَلِمَ أن الفرائض لا يُزاد فيها ولا يُنقص منها بعد موته صلى الله عليه وآله وسلم أقامها للناس وأحياها ، وأَمَرَ بـها وذلك سنة أربعة عشرة من الهجرة ، وذلك شيءٌ ذخره الله له وفضّله به . اهـ .



قال ابن رجب - في قول عمر رضي الله عنه : نعم البدعة هذه - : وأما ما وقع في كلام السلف من استحسان بعض البدع ؛ فإنما ذلك في البدع اللغوية لا الشرعية ، فمن ذلك قول عمر رضي الله عنه لمـا جمع الناس في قيام رمضان على إمام واحد في المسجد وخرج ورآهم يصلون كذلك فقال : نعمت البدعة هذه . اهـ .




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ


وأنت لو سألت نفسك ؟


ما هي الصلاة التي خشي النبي أن تفرض عليه من بعده؟ هل كان من أن النافلة تصير فرضا؟



لم تخرج عن الموضوع وتضع هذه الشبهه !!


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عفوأ أخي صآحب الموضوع ردي كآن ردأ على الشبهات والتدليس التي يذكرها الرافضه على الفاروق عمر بن الخطآب رضي الله عنه
وجزأك الله خير

سبحآن الله وبحمده سبحآن الله العظيم