اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذياب ورجوع الجويني إنما كان من التأويل إلى التفويض وهو أحد المسلكين اللذين يجيزهما الأشاعرة وهذه كتب الجويني بين أيدينا وأيديكم فليأتونا ببرهان كلامهم إن كانوا صادقين . و لكن الجويني تاب و تبرأ من التأويل. و لو كان يعتقد جواز المسلكين كما نقلت أنت عن الأشاعرة لما تبرأ من أحدهما. هلا أجبتنا عن هذه؟؟؟