عرض مشاركة واحدة
قديم 20-04-12, 03:14 PM   رقم المشاركة : 1
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


يا بن رسول الله إنهم يزعمون أنهم يزورون أبا بكر وعمر في هذه القبة- أمسك حرامي

يقول المثل (إذا كنت كذوباً فكن ذكوراً)
مؤلف هذه الرواية غبي بإمتياز

نفس الرحمن في فضائل سلمان -
ميرزا حسين النوري الطبرسي- (لع) - الصفحة ٦٣٦


ورأيت في بعض المواضع المعتبرة ما صورته: (روى شيخ الطائفة في كتاب كشف الحق بسنده مرفوعا عن أبي بصير قال: حججت مع أبي عبد الله عليه السلام حتى إذا زار قبر جده صلى الله عليه وآله وسلم بالمدينة وزرنا معه، فقال له رجل من بني يقظان: يا بن رسول الله! إنهم يزعمون أنهم يزورون أبا بكر وعمر في هذه القبة!؟ فقال عليه السلام: مه يا أخا يقظان، إنهم كذبوا فوالله لو نبش قبرهما لوجد في مكانهما سلمان وأبو ذر، فوالله إنهما أحق بهذا الموضع من غيرهما، قال أبو بصير: فقلت: يا بن رسول الله! كيف يكون انتقال الميت ووضع آخر مكانه؟ فقال عليه السلام: يا أبا محمد! إن الله عز وجل خلق سبعين ألف ملك يقال لهم: النقالة، ينتشرون في مشارق الأرض ومغاربها، فيأخذون أموات العباد ويدفنون كلا منهم مكانا يستحقه، وأنهم يسلبون جسد الميت عن نعشه ويضعون آخر مكانه من حيث لا يدرون ولا يشعرون وما ذلك ببعيد وما الله بظلام للعبيد، وروى هذا الحديث في فوائد الفوائد، وذكره أيضا ابن طاووس في وصايا إلى آخر ما نقله بلفظه كما رأيته - انتهى).



القبة قد بنيت في أيام الملك قلاوون الصالحي عام 678 هـ
فأين جعفر الصادق المتوفى عام 148هـ وأخيه اليقظاني من قلاوون الصالحي
الذي قبلة لم يكن في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم أي قبة تذكر
لكن حقدالمجوس على هذه الكرامة والمنزلة العظمية
التي أختص بها الصديق والفاروق أحرقت قلوبهم وأعمت
أبصارهم وبصائرهم فوقعوا في شر أعمالهم