عرض مشاركة واحدة
قديم 11-03-10, 11:51 AM   رقم المشاركة : 7
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


ثبت في القرآن الكريم أن الله تبارك وتعالى قال أن لا ندعوا غيره وأن دعاءه غيره شركٌ به فدعاء غير الله تبارك وتعالى لا شك في كونه من الشركيات التي تخرج عن الملة وشهد بذلك النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي يقول : ( الدعاء هو العبادة ) فإن توجهت بالدعاء أو السؤال لغير الله تبارك وتعالى فأنتَ من المشركين لا محالة في ذلك فالله تبارك وتعالى يقول في سورة الجن : ( قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلا أُشْرِكُ بِهِ أَحَدًا ) فالأمر من الله تبارك وتعالى أن لا يدعى غيره فدعاء غيره إنما هو شركٌ به جل في علاه فالرافضة سألوا غير الله تبارك وتعالى وتوسلوا بغير الله تبارك وتعالى فالآيات تشهد بشركيتهم وسقوط دينهم عن بكرةِ ابيه فإنظروا إلي تفاسير علمائكم ,,

تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي (ت 548 هـ) مصنف و مدقق
{ قل إنما أدعوا ربي ولا أشرك به أحداً } وذلك أنهم قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم إنك جئت بأمر عظيم لم يسمع مثله فارجع عنه فأجابهم بهذا عن مقاتل وأمره سبحانه بأن يجيبهم بهذا فقال: قل إنما أدعو ربي وهذا يعضد قول الحسن وقتادة لأنه كالذم لهم على ذلك.

قلتُ : والذي جاء به النبي صلى الله عليه وسم هو التوحيد وإخراج المشركين الأوائل من عبادة الأصنام ودعاءهم والسؤال بهم فإنه أتاهم لكي يعبدوا الله تبارك وتعالى مخلصين له الدين وأن يدعوه وحده لا يدعوا غيره وهذا ما أنكره الرافضة وما تركوه وتوجهوا بالدعاء والسؤال لغير الله تبارك وتعالى فدعوا الاموات دون الأصنام وصوروا لهم الصور وأصبوا يتوسلون بهم ويستشفعون بهم فأضلوا الكثيرين وأشركوا بالله تبارك وتعالى وهذا هو الظلم العظيم ,,

تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي (ت 460 هـ) مصنف و مدقق
ثم حكى ان النبي صلى الله عليه وآله قال { إنما أدعوا ربي } ومن قرأ { قل } فمعناه إن الله أمره بأن يقول: إنما أدعو ربي وحده ولا أشرك به أحداً من الاصنام والاوثان. والمعنيان متقاربات، لأن الله تعالى إذا أمره بأن يقول فانه يقول لا محالة فقد حصل الامران.

قلتُ : لايشبع الرافضة من ترديد هذه العبارة: ( حلال محمد حلال إلى يوم القيامة وحرام محمد حرام إلى يوم القيامة ) وهي طامة كُبرى وحجّة عليهم لا تنفكّ عنهم عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن على كل حقٍ حقيقة وعلى كل صوابٍ نوراً فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه " الكافي 1/69 ,,

عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال أمير المؤمنين عليه السلام: " بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم في هدم القبور وكسر الصور" وسائل الشيعة 2/870 ,,

وعن أمير المؤمنين عليه السلام قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا تتخذوا قبوركم مساجد ولابيوتكم قبوراً" مستدرك الوسائل 2/379 ,,

عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال أمير المؤمنين عليه السلام: بعثني رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم إلى المدينة فقال: " لاتدع صورة إلا محوتها ولاقبراً إلا سوّيته ولاكلباً إلا قتلته" وسائل الشيعة 2/869 و3/62 ,,


وحرام محمد - صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم - ينقله لنا أهل البيت- رضي الله عنه- عن أبي عبد الله عليه السلام : " لاتتخذوا قبري قبلة ولامسجداً فإن الله لعن اليهود حيث اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" من لايحضره الفقيه 1/128 وسائل الشيعة 2/887 ,,


قال الصادق عليه السلام: " كل ماجُعل على القبر من غير تراب القبر فهو ثُقل على الميّت " من لايحضره الفقيه 1/135 وسائل الشيعة 2/864 ,,وقال أمير المؤمنين عليه السلام : " من جدّد قبراً أو مثّل مثالاً فقد خرج من الإسلام" من لايحضره الفقيه 1/135 وسائل الشيعة 2/868 ,, وعن علي بن جعفر قال : سألت أبا الحسن موسى عليه السلام عن البناء على القبور والجلوس عليها هل يصلُح؟ قال: " لايصلح البناء عليه ولا الجلوس ولا تجصيصه ولا تطيينه" الاستبصار 1/217 ,,

تفسير الميزان في تفسير القرآن/ الطبطبائي (ت 1401 هـ) مصنف و مدقق
قوله تعالى: { قل إنما أدعو ربي ولا أُشرك به أحداً } أمر منه تعالى للنبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يبين لهم وجه عبادته بياناً يزيل عنهم الحيرة حيث رأوا منه ما لم يكونوا رأوه من أحد غيره، ويتعجبون حاملين له على نوع من المكيدة والمكر بأصنامهم أو خدعة بهم لأغراض أُخر دنيوية.

ومحصل البيان: أني لست أُريد بما آتي به من العمل شيئاً من المقاصد التي تحسبونها وترمونني بها وإنما أدعو ربي وحده غير مشرك به أحداً وعبادة الانسان لمن عرفه رباً لنفسه مما لا ينبغي أن يلام عليه أو يتعجب منه.

قوله تعالى: { قل إني لا أملك لكم ضراً ولا رشداً } الذي يفيده سياق الآيات الكريمة أنه صلى الله عليه وآله وسلم يبين فيها بأمر من ربه موقع نفسه وبالنسبة إلى ربه وبالنسبة إلى الناس.

أما موقعه بالنسبة إلى ربه فهو أنه يدعوه ولا يشرك به أحداً وهو قوله: { قل إنما أدعو ربي ولا أُشرك به أحداً }.

وأما موقعه بالنسبة إليهم فهو أنه بشر مثلهم لا يملك لهم ضراً ولا رشداً حتى يضرهم بما يريد أن يرشدهم من الخير إلى ما يريد بما عنده من القدرة، وأنه مأمور من الله بدعوتهم أمراً ليس له إلا أن يمتثله فلا مجير يجيره منه ولا ملجأ يلتجيء إليه لو خالف وعصى كما ليس لهم إلا أن يطيعوا الله ورسوله ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبداً، وسيعلمون إذا رأوا ما يوعدون.

قلتُ : فالآيات صريحة في أن من دعا غير مشركٌ بالله تبارك وتعالى وأن القرآن صريح في إثبات الأمر من الله تبارك وتعالى بان لا يدعى إلا الله جل في علاه فالرافضة أنكروا الثقل الأكبر وتمسكوا بالشرك والعياذ بالله فكانوا يشركون بالله تبارك وتعالى في دعاءهم الأموات ويتوسلون بالأموت من دون الله تبارك وتعالى فيدعونهم ولا يدعون الحي الذي لا يموت ويسألونهم بما لا يقدر عليه إلا الله تبارك وتعالى ,,

*****************
والآيات الصريحة في إثبا شرك من دعا غير الله تبارك وتعالى في القرآن الكريم فهي كثيرة فالآية في سورة القصص والتي تثبت شركية الذي يدعوا من دون الله تبارك وتعالى من لا ينفعه ولا يضره فقال الحق تبارك وتعالى في القرآن الكريم في سورة القصص : ( وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) فكان أمر الله تبارك وتعالى أن لا يدعى إلا هو وإن دعاء غيره جل في علاه هو شركٌ صريح كما جاء في الآية الكريمة والتي تثبت شركية القائل والفاعل بهذا الفعل والقول فلله العجب ,, !!!

تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي (ت 548 هـ) مصنف و مدقق
{ ولا يصدنَّك عن آيات الله بعد إذ أنزلت إليك } أي ولا يمنعك هؤلاء الكفار عن اتباع آيات الله التي هي القرآن والدين بعد إن نزلت إليك تعظيماً لذكرك وتفخيماً لشأنك { وادع إلى ربك } أي إلى طاعة ربك الذي خلقك وأنعم عليك وإلى توحيده { ولا تكونن من المشركين } أي لا تمل إليهم ولا ترض بطريقتهم ولا توال أحداً منهم.

قلتُ : فالتوحيد هنا عبادة الله تبارك وتعالى وحده لا شريكَ له فالأمر من الله تبارك وتعالى الدعوة إلي الله تبارك وتعالى وإلي طاعته وتوحيده وهنا الآية صريحة في صرف الدعاء لله تبارك وتعالى وأن لا يصرف الدعاء لغير الله تبارك وتعالى وإنما القول الصريح في ان الله تبارك وتعاىل أمرنا بتوحيده والتوحيد هو أن تدعوا الله وحده لا شريك له في الدعاء فالرافضة أشركوا الأموات في دعائهم ,,

{ ولا تدع مع الله إلهاً آخر } أي لا تعبد معه غيره ولا تستدع حوائجك من جهة ما سواه { لا إله إلا هو } أي لا معبود إلا هو وحده لا شريك له ,,

قلتُ : فالآية إذاً توضح أن لا يدعوا مع الله تبارك وتعالى إلهاً اخر أي لا يدعوا من دون الله تبارك وتعالى من لا ينفعه ولا يضره وأن لا يدعوا من دون الله ولا يطلب الحوائج إلا من الله تبارك وتعالى ولا معبود غلا الله تبارك وتعالى فلا تسأل غير الله تبارك وتعالى ولا تطلب الدعاء من غير الله تبارك وتعالى وإنما هو الضلال والظلم بعينه وهذا لا شك في شركية فعله فالتفاسير في كتبكم تشهد عليكم بالظلم لأنفسكم والظلم هنا هو الشرك العظيم بالله تبارك وتعالى فأين عقولكم يا رافضة ,, ؟؟

تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي (ت 460 هـ) مصنف و مدقق
{ وادع إلى ربك } الذي خلقك وأنعم عليك { ولا تكونن من المشركين } الذين يتخذون مع الله معبودا سواه { ولا تدع مع الله إلهاً آخر } فتستدعي حوائجك من جهته { لا إله إلا هو } اخبار منه تعالى أنه لا معبود إلا الله وحده لا شريك له.

قلتُ : ليس التوحيد توحيد الربوبية فقط ايها المشركون إنما التوحيد توحيد الألوهية والربوبية ليس المراد بالتوحيد مجرد توحيد الربوبية وهو: اعتقاد أن الله وحده الخالق الرازق المحيي المميت ..الخ كما يظنه الروافض والصوفية وسائر أهل الأهواء ويظن هؤلاء أنهم إذا أثبتوا ذلك بالدليل فقد أثبتوا غاية التوحيد وكثير من أهل الكلام والأهواء يقول : التوحيد له ثلاث معان وهو: واحد في ذاته لا قسيم له أو لا جزء له ,, وواحد في صفاته لا شبيه له ,, وواحد في أفعاله لا شريك له ,,

وهذا المعني الذي تتناوله هذه العبارة فيها ما يوافق ما جاء به الرسول صلي الله عليه وسلم وفيها ما يخالف ما جاء به الرسول صلي الله عليه وسلم وليس الحق الذي فيها هو الغاية التي جاء بها الرسول صلي الله عليه وسلم..! بل التوحيد الذي أمر به أمر يتضمن الحق الذي في هذا الكلام وزيادة أخرى فهذا من الكلام الذي ُلبّس فيه الحق بالباطل وُكتم الحق وذلك أن الرجل لو أقر بما يستحقه الرب تعالي من الصفات
ونزهه عن كل ما ينزه عنه وأقر بأنه وحده خالق كل شيء لم يكن موحداً...! بل ولا مؤمناً ...! حتى يشهد أن لا إله إلا الله فيقر بأن الله وحده هو الإله المستحق للعبادة
ويلتزم بعبادة الله وحده لا شريك له ,,

والإله هو بمعنى: (( المألوه المعبود)) الذي يستحق العبادة ليس هو الإله بمعنى:
(( القادر على الخلق فقط)) فإذا فسر المفسر الإله بمعنى: (القادر علي الاختراع) واعتقد أن هذا أخص وصف الإله وجعل إثبات هذا التوحيد هو الغاية في التوحيد فهو لايعرف حقيقة التوحيد الذي بعث الله به رسوله صلي الله عليه وسلم ,,


فإن مشركي العرب كانوا مقرين بأن الله وحده خالق كل شيء وكانوا مع هذا مشركين...! وقال تعالى: ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) سورة يوسف آية 10 ,, تسأل الرافضة والصوفية وأشباههم من أهل الأهواء من خلق السماوات والأرض..؟ فيقولون الله

وهم مع ذلك يعبدون غير الله بدعائهم غيره ونذرهم لغيره وذبحهم لغيره ونحو ذلك..!قال تعالي: " قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون , سيقولون لله قل أفلا تذكرون , قل من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم , سيقولون لله قل أفلا تتقون , قل من بيده ملكوت كل شيء وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون , سيقولون لله قل فأنى تسحرون " سورة المؤمنون

وقال تعالى: ( ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله) العنكبوت آية 61 فليس كل من أقر أن الله رب كل شيء وخالقه يكون عابداً له دون ما سواه داعياً له دون سواه راجيا له خائفا منه دون ما سواه وعامة المشركين أقروا بأن الله خالق كل شيء وأثبتوا الشفعاء الذين يشركونهم به وجعلوا له أنداداً ,,

قال تعالى: " أم اتخذوا من دون الله شفعاء قل أو لو كانوا لا يملكون شيئا ولا يعقلون قل لله الشفاعة جميعا " سورة الزمر ,,

وقال تعالى: ( ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون) سورة يونس آيـــــــة 18

وقال تعالى: ( ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء لقد تقطع بينكم وضل عنكم ما كنتم تزعمون ) سورة الأنعام آيــة 94 ,,

وقال تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ) سورة البقرة آيـة165 ,,فإذا سألت رافضياً أو صوفياً وأشباههم ما تقول في من يسجد للشمس أوالقمر أوالكواكب أوالقبور ويدعوها كما يدعو الله تعالى ويصوم لها ويذبح لها ويتقرب إليها فسيقول لك إن هذا ليس بشرك...! وإنما الشرك إذا اعتقدت أنها هي المدبرة بذاتها وتدعوها مستقلة عن الله فهذا شرك..! أما إذا جعلتها سبباً وواسطة فليس بشرك...!


ومن المعلوم بالاضطرار من دين الإسلام أن هذا شرك فهذا ونحوه من التوحيد الذي بعث الله به رسله وهم لا يدخلونه في مسمي التوحيد الذي اصطلحوا عليه وهل عبد أبو جهلٍ هبل واللات والعزى مستقلة عن الله وهل اعتقد أبو جهلٍ أن هبل واللات والعزى خالقة رازقة محيية مميتة..! ما أجهل الرافضة والصوفية بالتوحيــد ,,

تفسير الميزان في تفسير القرآن/ الطبطبائي (ت 1401 هـ) مصنف و مدقق
قوله تعالى: { ولا تدع مع الله إلهاً آخر } قد تقدم أنه كالتفسير لقوله: { ولا تكونن من المشركين }. فالآية أوضحت أن دعاء غير الله تبارك وتعالى يكن مع المشركين بالله جل في علاه فالشرك لا محالة واقع فيمن يدعوا غير الله تبارك وتعالى فأين الرافضة من المفر وكيف سينقذون أنفسهم من الوقوع في هذا الشرك العظيم فالرافضة مشركون بالله تبارك وتعالى يدعون من دون الله تبارك وتعالى الاموات من الذين لا ينفعونهم ولا يضرونهم فبئس المولى وبئس النصير ,,

تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي/ الفيض الكاشاني (ت 1090 هـ) مصنف و مدقق
{ (87) وَلاَ يَصُدُّنَّكَ عَنْ آيَاتِ اللهِ بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ } إلى عبادته وتوحيده { وَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ } ,, { (88) وَلاَ تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهًا آخَر } ,, فلا تدعُ مع الله تبارك وتعالى إلهاً أخر فهذا شركٌ عظيم بالله رب العالمين فكان شرك الرافضة واقعاً بدعوتهم غير الله تبارك وتعالى وسؤالهم حاجاتهم الاموات ,,

يتبع بإذن الله تعالى






التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» حمل كتابي الجديد ( رسالة بحديث كشف بيت فاطمة )
»» يا رافضة لماذا لم يصحب النبي وصيه علي بن ابي طالب ويترك ابا بكر الصديق في فراشه
»» ( وهم راكعون ) وإبطال مزاعم الرافضة بالإمامة
»» الأخت الكريمة ( نجمة الإباضية ) لماذا لا تعلنيها .. ؟
»» أبو بكر وعثمان إبنا علي بن ابي طالب رحمهما الله