عدد من قوى التثبيط في العالم العربي والتي يسوؤها نصرة الإسلام وأهله وظهور دولته في الشام هي من تشتت الجهاد في الشام وتحاول القضاء عليه وتستخدم عملاءها ممن هم في الساحة السورية والمشرفين عليها والناظر يرى ويعرف هذه القوى ويعرف المنافقين المنفذين خططها ولكن
نهاية أمرهم لو تمكن للمنافقين ما أرادوا سيبقى المجوسي النصيري بشار ومن معه وسيفتك بهم بعد وقت كما كان فتك بكثير منهم وزج بهم في السجون وخرجوا منها وآذى من آذى منهم
حينها سيقولون أكلنا يوم أكل الثور الأبيض