بارك الله فيك ونفع بك وجزاك ربي الجنة
أشهد الله العظيم أني أحبك فيه
الجواب
نعم ... لا ... قد يكون ... قال المعمّم ... أما قال الإمام علي رضي الله عنه فلا ... لقد أحرجنا ... ما العمل ... أين الأسياد ليجيبوا على هذا السؤال؟! ... هي غُصةٌ لم نجد الماء لدفعها ...
هذا لسان حالهم وما تحيكه صدورهم عبر هذه الصفعة المدوية
فعلام ينتظرون؟!
ألا يتفكرون؟!
هي من حجج الحبيب الأستاذ تقي الدين السني
فمن لها يا معشر الإسماعيلية؟!