عرض مشاركة واحدة
قديم 13-04-18, 12:44 PM   رقم المشاركة : 6
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


اقتباس:
وهذا عندكم فأنا أرى عشرات الكتب رد على الشيخ الألباني رحمه الله وجميع أموات المسلمين

لا تخلط الحابل بالنابل
فعلماء أهل السنة لم يكتموا شيء من علمهم وإنما كان التحقيق والتدقيق شغل الجميع وهمهم ما صح ونفي ما خفي وندر وهو من العلل الواهية
بمعنى أن المناقشات والرد على الكتب غايته الوصول للصواب في مسائل الدين وإن كان هناك علم مكتوم عنه فلا داعي لكل هذه التحقيق

اقتباس:
وعندما أذهب للمكتبات أشتري الكتب أجد عشرات الكتب التي ترد عليه

خصوصاً من الأشاعره والصوفيه وماتسمونهم الأحباش..

وعندما أقرأها أجد جميعهم يتهمونه بأنه لم يدرس عند المشايخ ولا في الجامعات الإسلاميه

ليس المهم وجود رد على الكتب بل المهم الرد الصواب المبني على القرآن والسنة الصحيحة يا أسماعيلي
خاصة أن الصوفية والأشاعرة انحرفوا عن جادة الصواب بتفاوت بينهم فلا يضر الشيخ الألباني رحمه الله من رد وقال

أما أن تعتبر عدم دراسته في جامعة فليس بعيب بل أن الأصح هو الدراسة على يد المشايخ ككل علماء الأمة الموحدين ودراستهم في حلقات العلم في المساجد منذ عصر الرسالة

وتوثيقاً فقط لمن قرأ كلامك فالشيخ اللباني درس على يد والده وهو سنينه العشر الأولى حفظ القرآن والتجويد والنحو والصرف وفقه المذهب الحنفي
أما أنه لم يدرس على يد الشيوخ فكلامك كذب محض، درس على الشيخ سعيد البرهاني مراقي الفلاح في الفقه الحنفي و بعض كتب اللغة و البلاغة، هذا في الوقت الذي حرص فيه على حضور دروس و ندوات العلامه بهجة البيطار.

حيث أصبح الاهتمام بالحديث و علومه شغله الشاغل، فأصبح معروفاً بذلك في الأوساط العلمية بدمشق، حتى إن إدارة المكتبة الظاهرية بدمشق خصصت غرفة خاصة له ليقوم فيها بأبحاثه العلمية المفيدة، بالإضافة إلى منحه نسخة من مفتاح المكتبة حيث يدخلها وقت ما شاء، أما عن التأليف و التصنيف، فقد ابتدأهما في العقد الثاني من عمره، و كان أول مؤلفاته الفقهية المبنية على معرفة الدليل و الفقه المقارن كتاب "تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد" و هو مطبوع مراراً، و من أوائل تخاريجه الحديثية المنهجية أيضاً كتاب "الروض النضير في ترتيب و تخريج معجم الطبراني الصغير" و لا يزال مخطوطاً.

حمل الشيخ الألباني راية الدعوة إلى التوحيد و السنة في سوريا حيث زار الكثير من مشايخ دمشق و جرت بينه و بينهم مناقشات حول مسائل التوحيد و الإتباع و التعصب المذهبي و البدع، فلقي الشيخ لذلك المعارضة الشديدة من كثير من متعصبي المذاهب و مشايخ الصوفية و الخرافيين و المبتدعة، فكانوا يثيرون عليه العامة و الغوغاء و يشيعون عنه بأنه "وهابي ضال" و يحذرون الناس منه، هذا في الوقت الذي وافقه على دعوته أفاضل العلماء المعروفين بالعلم و الدين في دمشق، و الذين حضوه على الاستمرار قدماً في دعوته و منهم، العلامة بهجت البيطار، الشيخ عبد الفتاح الإمام رئيس جمعية الشبان المسلمين في سوريا، الشيخ توفيق البزرة، و غيرهم من أهل الفضل و الصلاح (رحمهم الله).

http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=267
اقتباس:
فهم لايعتدون به ولا بمؤلفاته ويظل هذا رأيهم وهم كُثر ولا يمكن تجاهلهم
وهم السواد الأعظم في السنه..

محض افتراء والرابط فيه رد على اكاذيبك وطعنك

http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=267






من مواضيعي في المنتدى
»» تهنئة لسنة العراق والعالم الإسلامي بشهر رمضان المبارك
»» أهالي ذي قار تعترف بأن من قتل الحسين شيعي : الشهرستاني الشمر الثاني !
»» مدير وكالة الاخبار العراقية يفضح حكومة "نوري كامل العلي" ويكشف ملفات فساد
»» ما سبب دخول الفلسفة في كتب علماءكم لتوصيل الدين؟
»» لكل مسلم نداء عاجل وهام ذودوا عن عرض نبينا محمد صلِّ الله عليه وسلم