صدعوا رؤوسنا بالإمامة على أنها هي الريث الشرعي للنبوة و لا يمكن تلقي الدين إلا عن إمام معصوم. فإذا بك ترى فرقهم تتوالد مثل الفئران عند موت كل إمام. فمثلا ما فائدة الإمام موسى الكاظم و الجواد و غيره مادام الفقه الشيعي يؤخد عن جعفر الصادق و بالعنعنة و الرواة الغير معصومين.