بارك الله فيكِ أختي الفاضلة حورية البدر
ما ذُكر في هذه الوثيقة الباطنية هو سقوط التكاليف {الأمر والنهي}في شريعة الإسلام عن الإمام والإمام ممكن يسقطها عن الأتباع
يعني لو واحد يرى الداعي{لأنه معصوم ولا يفعل غير ما يأمره الإمام} يزني بأمه أو بنته أو زوجته أو أخته فلا يحق له الإنكار عليه لكون ما يفعله الداعي بوحي من الله
وهذا هو دين الكفر الذي قال الله فيه:
{ وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّـهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّـهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّـهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ}﴿الأعراف: 28﴾