الحمد لله القائل: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿21﴾ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ ۖ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّـهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿22﴾ وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّـهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿23﴾ فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴿24﴾} شاهد الفاطمي الباطني الخبيث الكذاب ماذا يقول : اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاطمـي المهلوس هو من يتكلم ويبني أسس لا موجوده جاعلها علة لعبادة ذالك الاله أي لا يعبد معبود من غير صفات !! فالسبب الذي جعل النصارى يقولون بأن سيدنا عيسى عليه السلام إبن الله , هو السبب نفسه الذي جعلكم تطلقون الصفات على خالقها فإن عدنا للمنطق السليم حجة الخلق مسلمين ويهود وملحدين ... الخ فإننا نجد أنكم تؤمنون وتوافقون الملاحده في قولهم بقدم العالم , من حيث لا تشعرون فيا عزيزي إبحث عن الجوهر , وأنظر لكلمة المعبود وما جوهرها , فالمعبود هو الله البارئ المصور القادر الحي الذي لا ينعت بأسم ولا صفة مكيفه جوهرها وهم لا حقيقيه فربنا تبارك وتعالى عن ذكرنا هو رب الاسماء الحسنى هل تعلم ما عقيدة الاسماعيليه في ربهم حتى تقول هذا القول وتصفهم بالزندقه دون أي حق؟ الاسماعيليه توحيدهم لربهم رب السماواوات والارض ورب الصفه والقلم هو تجريدهم عما لا يليق به وأبحث عن جوهر ما خُطّ أعلاه الله يقول: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿21﴾ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ ۖ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّـهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ} والباطني يقول إن من عبد الله بسبب أنه الخالق البارئ المصور المحيي المميت الذي يرزقنا ما تتم به النعمة وتستقيم به الحياة ويقول بهذا الكلام مهلووووووووووووووووووووووووووووس يعني كتاب الله كله هلوسة ما سبب هذا القول والتجني على الله جل في علاه هل هو عقيدتهم بأن القرآن كلام العقل الأول وأن الله منزه عن قول العقل الأول فينتج عنه أن جميع ما قال العقل الأول فأن الله على عكس ذلك القول فيكون كل ما ذكر في القرآن من الحرمات وخاصة في النكاح وخاصة المحرمات بالنسب حلال عند هذا الباطني الكذاب. أو هو معارضة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام أرجو من الإدارة أن تلزم الباطني الخبيث بأن ينفي هذا القول أو يثبته