|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق |
|
|
|
|
|
|
|
(( يا أيها الذين آمنوا إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ))
أين القرينة التنى جعلت الواجب فى عصر الغيبة مخير وإن كنت اكفر بالمهدى وبغيبته ولكن أية القرينة
.
|
|
|
|
|
|
سأرد عليك من قولك أنت
تقول أين القرينه التي جعلت الواجب في عصر الغيبه مخير المشرعون الشيعه هم من يقول بأن الشيعي في عصر الغيبه مخير
فهل أنت تنكر على الشيعه قولهم أن صلاة الجمعه ليست واجبه تعيينا في عصر الغيبه
أليس هذا هو قولك أنت
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق |
|
|
|
|
|
|
|
الجواب:
1- ان الآية لم ترد مورد البيان من جهة شروط الإمام في صلاة الجمعة الواجب توفرها فيه. فتكون مطلقة من هذه الجهة يمكن أن تقيد بالسنة, وهناك روايات كثيرة كانت مورد البحث لدى الفقهاء صالحة للتقييد.
.
|
|
|
|
|
|
المورد هو مورد أمر من الله
بأن من سمع النداء عليه أن يلبي ,,,
ويستجيب لأمر الله
الذي أمرنا أننا إذا سمعنا النداء للصلاة {{{ فإسعوا ,,, وذروا }}} وهو أمر مباشر لكل مؤمن
النداء يقول
(((( حي على الصلاة ,,, حي على الصلاة ,,, حي على الفلاح ,,, حي على الفلاح ))))
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق |
|
|
|
|
|
|
|
2- يمكن أخذ القرينة من مورد نزول الآية فان التهديد والوعيد فيها جاء عندما تركوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) قائم وذهبوا الى التجارة, ورسول الله (صلى الله عليه وآله) عندنا هو الإمام المعصوم في زمانه.
.
|
|
|
|
|
|
أولا :
=هل الصلاة للإمام أم لله جل وعلا
= هل وجدتم أن الله قيد أمره بالسعي لأداء الصلاة بالإمام ,,, أم بمن هو أقل منه ,, أي المنادي للصلاة [[[ المؤذن]]]
ثانيا :
إذا غاب الإمام في زمانه
هل تتوقف صلاة الجمعه أو تصبح مستحبه وليست واجبه
الرسول صلى الله عليه وسلم يسافر في غزواته وتاتي الجمع وهو خارج المدينه
فهل كانت تعطل الجمعه [[[ والمسافر لا جمعة له ]]]
ثالثا :
علي رضي الله عنه تولى أمر المسلمين كخليفة
قبل هذا هل كان يصلي بالناس الجمعه كإمام ,, أم يصلي كمأموم مثل بقية المسلمين
رابعا :
تقول إن مورد نزول الآية للتهديد والوعيد
هل مورد التهديد والوعيد إنتهى بتلك اللحظات ,,
أو هو خاص بكل وقت صلاة جمعه بحياة النبي صلى الله عليه وسلم ,,,
أم بقي حتى يومنا هذا
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق |
|
|
|
|
|
|
|
3- نحن لا نقول بأن صلاة الجمعة مخيرة إذا توفرت شروطها بل هي واجبة, ولكن الفقهاء اختلفوا في الإمام هل هو الإمام المعصوم أو كل إمام عادل, وتفصيل البحث في موضعه من تقريرات البحث الخارج الفقهي لدى العلماء, فراجعه.
.
|
|
|
|
|
|
من شروطها عندكم وجود إمام معصوم
ولن تستطيع أن تنكر أن إمامكم المعصوم موجود
فمن يتولى أمركم ليس الإمام بل مدعي الإمامة كالخامنئي وقبله الخميني [[[ لن تنكر أنهم يسمون إمام ]]]