عرض مشاركة واحدة
قديم 18-10-13, 02:34 AM   رقم المشاركة : 9
أسد من أسود السنة
عضو ماسي






أسد من أسود السنة غير متصل

أسد من أسود السنة is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صادق الكعبي مشاهدة المشاركة
   أعود الآن لتوثيق رجال السند الأول، وهو ينقسم لطريقين:

الأول: علي بن أبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن يعقوب، عن ابن مسكان، عن ابي بصير عن أبي عبد الله (صلوات الله عليه).

الثاني: علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن يعقوب، عن ابن مسكان، عن أبي بصير عن أبي عبد الله (صلوات الله عليه).ه

والطريقان صحيحان، وسوف أوثق الطريق الأول روماً للإختصار:


1- علي بن إبراهيم بن هاشم:
قال النجاشي: (علي بن إبراهيم بن هاشم أبو الحسن القمّى، ثقة في الحديث، ثبت،معتمد، صحيح المذهب، سمع فأكثر..
وذكره الطبرسي بقوله: "إن علي بن إبراهيم القمي من أكبر رواة الشيعة ومن المعاصرين للإمام الحسن العسكري صلوات الله وسلامه عليهم، وقد نقل عنه محمد بن يعقوب الكليني كثيرًا من الروايات".

وذكره ابن داود في رجاله: علي بن إبراهيم بن هاشم القمّي أبو الحسن ثقة في الحديث ثبت معتمد صحيح المذهب.



2- محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين:

قال النجاشي: " محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين بن موسى، مولى أسد
ابن خزيمة، أبو جعفر: جليل في أصحابنا، ثقة، عين، كثير الرواية، حسن
التصانيف،

قال أبو عمرو: قال
القتيبي: كان الفضل بن شاذان رحمه الله يحب العبيدي ويثني عليه، ويمدحه ويميل إليه
ويقول: ليس في أقرانه مثله، ويحسبك هذا الثناء من الفضل رحمه الله.

على بن محمد القتيبي، قال: كان الفضل يحب العبيدي ويثني عليه ويمدحه
ويميل إليه، ويقول: ليس في أقرانه مثله.

جعفر بن معروف، قال: صرت إلى محمد بن عيسى لأكتب عنه فرأيته
يتعيش بالسواد، فخرجت من عنده ولم أعد عليه، ثم اشتدت ندامتي لما تركت
من الاستكثار منه لما رجعت وعلمت أني قد غلطت ".

وقال السيد الخوئي: أنك عرفت من النجاشي وثاقة الرجل، بل هو ممن تسالم أصحابنا
على وثاقته وجلالته، ويؤكد ما ذكره النجاشي ما تقدم في ترجمة محمد بن أحمد بن
يحيى، من قول ابن نوح: " وقد أصاب شيخنا محمد بن الحسن بن الوليد في ذلك
كله، وتبعه أبو جعفر ابن بابويه (رحمه الله) على ذلك، إلا في محمد بن محمد بن
عيسى بن عبيد، فلا أدري ما رأيه فيه، لأنه كان على ظاهر العدالة والثقة ".
وما تقدم في ترجمة محمد بن سنان، من قول الكشي: " وقد روى عنه
الفضل، وأبوه، ويونس، ومحمد بن عيسى العبيدي.. وغيرهم من العدول
والثقات من أهل العلم ".

ولم يضعف محمد بن عيسى إلا الشيخ الطوسي، ولم يضعفه إلا استناداً على ترك الشيخ الصدوق الأخذ بروايته عن يونس بن يعقوب متابعة لشيخه ابن الوليد الذي كان لا يأخذ بهذه الروايات، في حين أن الشيخ الصدوق روى لمحمد بن عيسى عن غير يونس بن يعقوب. وبذلك يتبين لنا أن تضعيف الشيخ المفيد قائم على ترك روايته عن عن يونس بن يعقوب لا لضعف في نفسه. ولا يضر بوثاقته تضعيف الشيخ المفيد له مطلقاً.




3- يونس بن يعقوب بن قيس، أبو علي الجلاّب البجلي الدهنى:
قال النجاشى: (يونس بن يعقوب بن قيس، أبو علي الجلاّب البجلي الدهنى: أمّه منية بنت ع‏ؤمّار ابن أبي معاوية الدهنى، أخت معاوية بن ع‏ؤمّار، إختصّ بأبي عبد اللّه وأبي الحسن عليهما السلام، وكان يتوكّل لابي الحسن عليه السلام، ومات بالمدينة في أيَّام الرضا عليه السلام، فتولّى أمره وكان حظيّاً عندهم موثّقاً،..

قال عنه الشيخ: من أصحاب الكاظم عليه السلام، قائلاً: (يونس بن يعقوب مولى نهد، له كتب، ثقة).
و (ثالثة): في أصحاب الرضا عليه السلام ، قائلاً: (يونس بن يعقوب، ثقة، له كتاب، من أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام).

وعدّه الشيخ المفيد في رسالته العددية: من الفقهاء الاعلام، والرؤسّاء، المأخوذ عنهم الحلال والحرام، والفتيا والاحكام، الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذمّ واحد منهم.

4- عبد الله بن مسكان:
قال النجاشي: " عبد الله بن مسكان أبو محمد مولى عنزة: ثقة، عين،

وقال الشيخ مكرر (441) في النسخة المخطوطة: " عبد الله بن مسكان ثقة،
له كتاب، رويناه بالاسناد الأول، عن ابن أبي عمير وصفوان، جميعا عنه ".

وقال الكشي (242): " محمد بن مسعود، قال: حدثني محمد بن نصير، قال:
حدثني محمد بن عيسى، عن يونس، قال: لم يسمع حريز بن عبد الله من أبي
عبد الله (عليه السلام)، إلا حديثا أو حديثين، وكذلك عبد الله بن مسكان لم يسمع
إلا حديث (من أدرك المشعر فقد أدرك الحج)، وكان من أروى أصحاب أبي
عبد الله
(عليه السلام)،

وزعم أبو النضر محمد بن مسعود أن ابن مسكان كان لا يدخل على أبي
عبد الله (عليه السلام) شفقة ألا يوفيه حق اجلاله، فكان يسمع من أصحابه ويأبى
أن يدخل عليه إجلالا وإعظاما له
(عليه السلام).


5- يحيى بن أبي القاسم الأسدي، أبو بصير:

قال الشيخ الكشّي: (أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين منأصحاب أبي جعفر وأصحاب أبي عبد الله(عليهما السلام)، وانقادوا لهم بالفقه،فقالوا: أفقه الأوّلين ستّة: زرارة، ومعروف بن خرّبوذ، وبُريد، وأبو بصيرالأسدي، والفضيل بن يسار، ومحمّد بن مسلم الطائفي، قالوا: وأفقه الستّةزرارة، وقال بعضهم مكان أبي بصير الأسدي أبو بصير المرادي، وهو ليث بنالبختري) (رجال الكشّي 2/505 ح431).
وقد أرجع الإمام الصادق(عليه السلام) الناس إليه، قال شعيب العقرقوفي: «قلت لأبي عبد الله(عليه السلام): ربمااحتجنا أن نسأل عن الشيء فمَن نسأله؟ قال: عليك بالأسدي، يعني أبابصير» (رجال الكشّي 1/400 ح291).
قال الشيخ النجاشي: «ثقة، وجيه» (رجال النجاشي: 441 رقم1187).


وبذلك تصح الرواية الأولى بسنديها، وكلهم ثقات إمامية ضابطون.




محمد بن عيسى عن يونس ضعيف عند الطوسي وابن الوليد والصدوق تبعا لشيخه فهم ضعفو روياته عن يونس لم يضعفوه كليا الا الطوسي ضعفه كليا ,والسند الثاني ضعيف بسهل بن زياد


وابن مسكان مشترك بين اربعه وهم عبد الله ومحمد وعمران والحسين كلهم ابن مسكان والحسين ومحمد مجهولان من اصحاب الصادق واثنان ثقات لكن لا يعرف من في السند اذا اطلق بابن مسكان دون تحديد...! وابي بصير مشترك



وبالجملة فالأمر في غاية الغموض ، وفي ظاهر الحال يوجب نوع إشكال ، إلاّ أنّ هذا الحديث فيه التوقّف من جهة أُخرى ، فلا ثمرة لتحقيق القول في محمد بن عيسى ، ورواية محمد بن أحمد بن يحيى عنه ، فإنّ ياسين الضرير مهمل في الرجال ، وأبو بصير مشترك على وجه لا نعلم فيه حقيقة الحال. فإنّ قلت : ما وجه عدم العلم بالحقيقة ، والرواية عن الصادق ، وقد قَدَّمتَ انتفاء احتمال أبي بصير المسمى بيوسف بن الحارث ، لأنّه من أصحاب الباقر ، وحينئذ لم يبق إلاّ احتمال ليث المرادي الثقة الإمامي ، ويحيى بن القاسم الموثق ، فالخبر موثق.
قلت : وجه عدم العلم أنّ أبا بصير غير من ذكرت أوّلاً مشترك في الظاهر بين ليث وبين من ورد فيه الذمّ البالغ على وجه يقتضي ردّه ، ((( إستقصاء الإعتبار لمحمد بن الحسن بن الشهيد الثاني 1/130




واهم نقطه في الموضوع هو هذا اللفظ


اقتباس:
أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما عليَّ الحوض،




هنا الوصيه باهل البيت وليس امرا بالتمسك بهما ..!


وهذا الفيصل في الموضوع اين امر بالتمسك بهما واننا لن نضل ان تمسكنا بها بسند صحيح ..!








التوقيع :
كيف تصبح آية الشيطان ؟

أكذب أكذب تصبح شيعي
أكذب أكذب أكذب تصبح رافضي
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك تصبح سيد
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك وأدعوا لها تصبح مرجع
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك ودونها بالكتب تصبح آية الشيطان


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ = وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّل
من مواضيعي في المنتدى
»» شبهه رافضيه والاجابه عليها ضال مضل
»» عجز رويبضة شبكة الحق عن الرد بحرف واحد على هذا الموضوع مع التصوير للحذف
»» انصروا نبيكم يا إخوة بالتصويت على مسح الصور المسيئة ارجو الدخول والتصويت
»» بعد ان تم سحق الحوثين تحت اقدام الجيش اليمني والسعودي الحوثي يريد ايقاف الحرب
»» المتعه لا وجود لها في القران ومن فمكم ادينكم ؟