اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني غفر الله لك أخي الحبيب قصمت ظهري . اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني اللهم إجعلني خيراً مما يظنون وإغفر لي ما لا يعلمون . تجيد سرد القصص والروايات أخي وحبيب قلبي أبا فهد . يا أخي والله كبيرة علي وأنا نكرة وفقك الله . آمين لا والله بل لست بنكرةٍ أطال الله في عمرك .. وأقولها لكل موحدٍ يدافع عن رآية التوحيد وعن المؤمنين .. لكل واحدٍ منهم قبلةً على جبينه .. من عالمٍ إلى شيخ ٍ إلى طالب علم ٍ إلى مثقفٍ يكون سيد القلم الذي بين يديه ولا يشتري بآيات الله ثمناً قليلاً .. والذي دعاني إلى القول بما قلت به في ردي السابق هو قولك لي غفر الله لي ولك: اقتباس: بارك الله فيك شيخنا الحبيب وعلامتنا الفقيه المقدس أبو فهد أرجوك رجاء الأخ لأخيه لا تدعوني بشيءٍ أنا لا أجيده ولا أحسنه .. وما فهمته من ردك جعلني أسرد رداً يكمل ما بدأت به على شكل روايةٍ هي بجلّها ( ساخرة ) وفي حقيقتها هدفٌ ( لجذب هذا العقل الشيعي ) إلى القراءة ثم التأمل ثم الوقوف بين الحق والباطل .. لأن القوم يستدلون بالروايات أيّاً كانت هذه الروايات .. حتى ولو كانت تكتب من قبل فيلسوفٍ مستشرقٍ غربي لا يمت للإسلام والمسلمين بأي صلة .. والقوم يقدمون القصص على قول الله عز وجل وقوله رسوله صلى الله عليه وسلم .. ولذلك أردت تلطيف الجو بشيءٍ يجعل هذا ( العقل الشيعي ) يفكر لكي يتفكر ثم يقرر .. والرد كان ظاهره ( السخرية ) وباطنه ( جذب الفكر ) إلى ما هو أكبر وأجلُّ من سخريةٍ تحمل في طياتها حقيقةً طرحها الحبيب تقي الدين السني تدعو إلى ( الفكر المأسور أن يتجرّد ) حتى ( يتفكر )! هل وضحت الصورة يا معشر الزملاء؟! أعتذر عن الإطالة تقبل محبتي يا سيف الدين نرفعها للمرة الثالثة حتى نصل إلى الألف فهل من مجيب؟!