ليبيا شأنها كشأن مصر وتونس وأي دعوات لتطبيق الشريعة الإسلامية فيها ستلاقي رفض ومقاومة قوية من بني علمان وهذا أمر حاصل حتى بين أعضاء المجلس الإنتقالي الليبي فالمجلس يكتنفه خلافات وصراعات عدة بين تيارات إسلامية وأخرى علمانية ليبرالية والله المستعان