في كتاب الدليل والبرهان وعند قول الوارجلاني :
( اعلم أن الأشعرية ( 14 ) قد اختلفنا معهم في عشرة مواطن :- ) ا. هـ .
علق محقق الطبعة الثانية خميس بن راشد بن سعيد العدوي في الهامش قائلاً :
( ( 14 ) في اصطلاح أصحابنا المغاربة لا يميزون بين فرق السنة : حشوية أو أشعرية أو ماتريديه وإنما يطلقون على الكل أشعرية ، ولابد من التمييز وإلا لوقع الخلط في أقوالهم الاعتقادية وهذا ما حصل من المؤلف رحمه الله تعالى فليتنبه لذلك ( مراجع ط 2 ) ) ا. هـ .
إذا الوارجلاني حسب وصف المحقق جاهل بالفوارق بين الأقوال الإعتقادية لمن ينتقدهم .. !!!
ميزة أخرى تضاف لمميزات أخصائي التنجيم والعرافة الوارجلاني .. !