لو كان صلى الله عليه وسلم يريد ان يكتب كتابا بالخليفة من بعده لكان سيوّلي ابا بكر ولا شك في هذا
اذ انه ثابت في الاحاديث الصحاح وانه كان صلى الله عليه وسلم يريد ان يكتب كتابا لأبي بكر بالامارة من بعده
واما إن كان صلى الله عليه وسلم كان سيكتب كتابا في امر غير الامارة فلم يتباكى اناس على هذا الامر وهم لا يدرون ما كان سيكتب صلى الله عليه وسلم
الرافضة وين ما يطقونها عوجا