رحم الله الشيخ جابر الأحمد الصباح
المشكلة الموجودة بالكويت هي الديمقراطية
و لأن أهل السنة هم من يحاسب الحكومة على أخطائها
في مجلس الأمة
و أهل السنة هم من يعارض توجهات الحكومة الخاطئة
و هم من يحاسبها على المال العام و خلافه
في حين أتبع الروافض في مجلس الأمة الدفاع عن الحكومة
و سار على منهجهم الليبراليين و العلمانيين
فأصبح نجاح الحكومة مرتبط بالأعضاء الروافض و الليبراليين
و قد تم أكثر من مرة إستجواب رئيس الوزراء و طرح الثقة به
لأجل إسقاطه من رئاسة الحكومة و لكن الروافض و الليبراليين
هم من رجح كفة منح الثقة و بفارق صوتان فقط
و لهذا رئيس الحكومة يميل كل الميل للأعضاء الروافض و الليبراليين
أرجو أن الصورة قد وضحت
بارك الله فيك اختي الفاضلة