ربما حملَ ذلك على قولنا " أغبياؤها " وما كان ذلك عاماً بل خاصاً غفر الله لي ولكم , فكان حديثي عن تلك الطائفة التي سبت وشتمت في الموضوع لا أكثر وحفظكم الله لا يحملُ كلامي على كل أهل نجران أحسن الله تعالى إليكم , ونرجوا عدم فهم الحديث دون حقيقته وحياكم الله تبارك وتعالى .