اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي=1 الله يقول : ((والسابقون الاولون من المهاجرين و الأنصار و الذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم و رضوا عنه )) هذه الآية إنما هي تخبر عن رضا الله سبحانه وتعالى عن السَّابِقُينَ الْأَوَّلُينَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍفقط لا تعليق مع قولة "فقط" في اخر كلام الجودي ولكنني - يا الجودي - اود ان اكون مع هؤلاء الــ "فقط" الذين رضي الله عنه ورضوا عنه والذي تقول عنهم "فقط" واي شيء اكبر من اكون مع الذي رضي الله عنه ورضوا عنه والذي نفسي بيده لأن اموت الآن واكون مع الذي رضي الله عنه ورضوا عنه احب إلي من ان اكون ملكا على كل الارض بكاملها ويكون لي عمر نوح وملك سليمان هذه ايها الجودي فيها توجيه من الله لنا بأن نتبع السابقين الاولي من المهاجرين والانصار بإحسان حتى نكون مع الذي رضي الله عنهم ورضوا عنه اتعلم ما جحم هذه المنّة العظيمة من الله ،،، إن في هذه الذين قلت عنهم "فقط" ان فيها امرين عظيمين وقد اهملت انت احدهما الامر الاول : ان الله رضي عنهم ،،، وهذه من اعظم الفضائل التي يمكن ان يحصل عليه المؤمن الامر الثاني : ان الله يخبر ان السابقين الاولين من المهاجرين والانصار قد رضوا هم عن الله ،،، وهذا فضل عظيم تعجز الكلمات ان تصفه ،،، فهم يرضون عن الله سبحان الله ولكن هذا هو كلام الله والذين إتبعوهم بإحسان ،،، نتبع هؤلاء الذي اثنى الله عليهم هذا الثناء العظيم واثنى على من إتبعهم ،،، ونكفر بك وبأئمتك المكذوبين الذي لا تدري فلم يخبرنا الله انه رضي عنهم ولا ان الذي يتبعونهم راضون عن الله ونحن نجل علي بن ابي طالب وذرّيته من ان يكونوا منكم او ان يكونوا أئمة لكم ،،، فحاشاهم ذلك
لا تعليق مع قولة "فقط" في اخر كلام الجودي ولكنني - يا الجودي - اود ان اكون مع هؤلاء الــ "فقط" الذين رضي الله عنه ورضوا عنه والذي تقول عنهم "فقط" واي شيء اكبر من اكون مع الذي رضي الله عنه ورضوا عنه والذي نفسي بيده لأن اموت الآن واكون مع الذي رضي الله عنه ورضوا عنه احب إلي من ان اكون ملكا على كل الارض بكاملها ويكون لي عمر نوح وملك سليمان هذه ايها الجودي فيها توجيه من الله لنا بأن نتبع السابقين الاولي من المهاجرين والانصار بإحسان حتى نكون مع الذي رضي الله عنهم ورضوا عنه اتعلم ما جحم هذه المنّة العظيمة من الله ،،، إن في هذه الذين قلت عنهم "فقط" ان فيها امرين عظيمين وقد اهملت انت احدهما الامر الاول : ان الله رضي عنهم ،،، وهذه من اعظم الفضائل التي يمكن ان يحصل عليه المؤمن الامر الثاني : ان الله يخبر ان السابقين الاولين من المهاجرين والانصار قد رضوا هم عن الله ،،، وهذا فضل عظيم تعجز الكلمات ان تصفه ،،، فهم يرضون عن الله سبحان الله ولكن هذا هو كلام الله والذين إتبعوهم بإحسان ،،، نتبع هؤلاء الذي اثنى الله عليهم هذا الثناء العظيم واثنى على من إتبعهم ،،، ونكفر بك وبأئمتك المكذوبين الذي لا تدري فلم يخبرنا الله انه رضي عنهم ولا ان الذي يتبعونهم راضون عن الله ونحن نجل علي بن ابي طالب وذرّيته من ان يكونوا منكم او ان يكونوا أئمة لكم ،،، فحاشاهم ذلك