أهلاً ، و سهلا بِِكَ و بِعودتك ،
واشكرك على سرعتك في الردّ ، بارك الله فيك
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al_sadri |
|
|
|
|
|
|
|
الاخت الفاضلة ريم الحربي حياكِ الله .......................................
|
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al_sadri |
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al_sadri |
|
|
|
|
|
|
|
اختي الفاضلة ارجو ان تفكري بجواب غير هذا الجواب .........
للإسباب التالية ......
اولا ان الله سبحانه تكفل بحفظ الذكر على مر الزمن ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) ، فالقول حتى لايختلط بالقران ، هذا من عدم حسن الظن بالله تعالى ....فأحذري ايتها الفاضلة ....
وثانيا:
روى الإمام أحمد فى مسنده (6474 ، 6763) وأبو داود فى سننه (3646) والدارمى فى سننه (484) عن عبد الله بن عمرو قال كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد حفظه فنهتني قريش وقالوا أتكتب كل شيء تسمعه ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا فأمسكت عن الكتاب فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فأومأ بأصبعه إلى فيه فقال : "اكتب فوالذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا حق".
وبالأنتظار ايتها الفاضلة
اكرر اعتذاري في عدم الرد على باقي الزملاء الاعزاء
تحياتي لكم
|
|
|
|
|
|
الجواب : ربنــا تكفّل بحفظ القرآن الكريم مِن الضياع ، ولكن سبحانه جعل لكل شيء سببـا ،
( لا أعتقد أنك تجهل هذا )
و الآن فكّر قليلاً ،
كيف حُفِظ القرآن الكريم ؟ بأي سبب حُفِظ ؟
الجواب : حُفِظْ القرآن الكريم بـ صحابة رسول الله ، هُمّ من حفظوه "بِقُدْرة الله" ، مِن الضياع ، و مِن التحريف ،
( واعتقد تعرف قصّة جمع القرآن الكريم ، ومدى حرص الصحابة على حفظه من أي زيادة أو نُقصان ) ،
و هذا كله بِفضل الله ، فتعهد سُبحانه بِحفظه ، و أنْجَزَ عهده
وأرى أننـا خرجنـا عن موضوع الوِلاية ،
فـ ياليت نرجع لموضوع الوِلاية ، و نأجل موضوع حفظ الحديث و حفظ القرآن
إلى أن ننتهي مِن موضوعنـا الأساسي (الوِلاية)
و الآن ، و بعدَ إقرارِكَ بـِــ :-
1- أن الحُكّام معرضون للخطأ ، فلا يُشترط فيهم العِصمة إذاً
2- أن الحديث الشريف ، لا يُمكن إنهاء فاعليتـه بعد وفاة الرسول
سؤالي لك الآن :
فكيف تَثْبُتْ وِلاية الأئمة المعصومين ..؟!
فَلا الله أمرَ بطاعتهم ، طاعة مُطلقة ، ( كما بيّنت الآيات )
ولا حديث الرسول انتهت فاعليته ،
أضف إقرارك بِِكَوْن القُرآن محفوظ بِعهد الله