ـ الإيمان بما صحّ الدليل عليه من الغيبيات،
كالعرش والكرسي،
والجنة والنار،
ونعيم القبر وعذابه،
والصراط والميزان،
وغيرها دون تأويل شيء من ذلك.
ـ الإيمان بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
وشفاعة الأنبياء والملائكة،
والصالحين، وغيرهم يوم القيامة.
كما جاء تفصيله في الأدلة الصحيحة.
ـ رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة في الجنة وفي المحشر حقّ،
ومن أنكرها أو أوَّلها فهو زائغ ضال،
وهي لن تقع لأحد في الدنيا.
ـ كرامات الأولياء والصالحين حقّ،
وليس كلّ أمر خارق للعادة كرامة،
بل قد يكون استدراجًا.
وقد يكون من تأثير الشياطين والمبطلين،
والمعيار في ذلك موافقة الكتاب والسنة،
أو عدمها.
ـ المؤمنون كلّهم أولياء الرحمن،
وكل مؤمن فيه من الولاية بقدر إيمانه.