ـ المرجع في فهم الكتاب والسنة هو النصوص التي تبينها، وفهم السلف الصالح ومن سار على منهجهم. ـ أصول الدين كلها قد بينَّها النبي صلى الله عليه وسلم فليس لأحد تحت أي ستار، أن يُحْدِثَ شيئًا في الدين زاعمًا أنه منه.