عرض مشاركة واحدة
قديم 23-09-10, 09:46 AM   رقم المشاركة : 1
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


Thumbs down الضـربة القاضية للإمامية في آية الطاعة

الحمدُ لله رب العالمين

حاول الرافضة جاهدين إثبات العصمة والإمامة في آيات كثيرة وفشلوا ومن هذه الآيات هي آية الطاعة قولهِ جل في علاه ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلي الله ورسوله ) وإستدلوا بها على أن الله تبارك وتعالى امرنا بطاعة أولي الأمر وأولي الأمر هم الخمسة والإثنى عشر إماماً يقولون أن هذه الآية في الإمامة والعصمة وهذا من الكذب المحض علينا وعلى الجهلة بحقيقة هذا الدين الممزق , ولهذا بإذن الله تعالى سنبطل دينهم من أمهات كتبهم وقول علمائهم بهذه الآية الكريم فأسأل الله التوفيق .

- بحار الأنوار - الشيخ محمد باقر المجلسي ج 002 - قسم 005
- نهج: قال أمير المؤمنين عليه السلام في عهده إلى الأشتر: واردد إلى الله ورسوله ما يضلعك من الخطوب ويشتبه عليك من الامور، فقد قال الله سبحانه لقوم أحب إرشادهم: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شئ فردوه إلى الله والرسول. فالرد إلى الله الأخذ بمحكم كتابه والرد إلى الرسول الأخذ بسنته الجامعة غير المفرقة. بيان: ما يضلعك أي يثقلك، وفي النسخ بالظاء أي يميلك ويعجزك، وظلعوا أي تأخروا وانقطعوا، ولعل المراد بالجامعة غير المفرقة المتواترة، وقيل أي يصير نياتهم بالأخذ بالسنة واحدة.

قلتُ : وهنا إخبار بأن يكون الرد إلي محكم كتاب الله تبارك وتعالى وهذا ما هو منتفي عنكم أيها الرافضة فإحتجاجكم بمتشابه التنزيل من القرآن الكريم وقد عجزتم عن الإتيان بآية واحدة محكم تقوم عليها عقيدة من عقائدكم أو أصول دينكم وهي ( الإمامة ) ثم إلي سنة النبي صلى الله عليه وسلم المتواتر والمتواتر هنا بنقل الصحابة رضي الله عنهم فقد سبق وأن وضعنا موضوع بترضي النبي وترحمه على صحابته الكرام لأنهم حفظوا السنة من بعده فالسنة ليست من طريق أهل البيت رضي الله عنهم بل من طريق الصحابة وهي السنة الواحدة وسنة النبي صلى الله عليه وسلم واحدة لا تختلف ولا تتفرق كما تفرقتم وإختلف دينكم ألا تعساً لكم وإليكم مقال النبي في صحابته .


- بحار الأنوار - الشيخ محمد باقر المجلسي ج 017 - قسم 001
بسم الله الرحمن الرحيم (باب 13) * ( وجوب طاعته وحبه والتفويض إليه صلى الله عليه وآله ) * الايات: آل عمران "3 "قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين 32 وقال تعالى: وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون 132 وقال تعالى: ليس لك من الامر شئ أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون 128 النساء "4 ": ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم * ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها ولهم (1) عذاب مهين 13 و 14 وقال تعالى: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الامر منكم فإن تنازعتم في شئ فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا 59 وقال تعالى: ومن يطع الله والرسول فاولئك مع الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا "69 "المائدة "5 ": وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين 92. (1) هكذا في النسخة، والصحيح كما في غيرها وفى المصحف الشريف .

قلتُ : وهنا أخرج شيخكم المجلسي في كتابه بحار الأنوار أكثر من 10 آيات في أمر طاعة الله ورسولهُ , ووتصرح واضح أن الله تبارك وتعالى لم يأمر بطاعة أولياء الأمر في كل آية من القرآن الكريم , بل هذه الآية التي تقول ( وأولي الأمر منكم ) ثم قال الله تبارك وتعالى : ( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلي الله ورسوله ) وهنا جمعُ لأولي الأمر في المتنازعين فتنفي العصمة عن أولي الأمر لوقوعهم في الخطأ فالله تبارك وتعالى أمر بالرد إلي القرآن والسنة لا إلي أولي الأمر وهذا صريح في وقوع الخطأ منهم والتنازع وهذا ليس من ضوابط العصمة أيها الرافضة فتنفى العصمة بنص القرآن الكريم , وأخبر الله تبارك وتعالى أن إطاعة الله ورسوله هي سبيل المؤمن إلي الجنه , وهذا يدخل أولي الأمر فإن أطاعوا الله ورسوله كانوا من الذين أنعم الله عليهم , وإن عصوه وهذا يثبت وقوع الخطأ منهم فلا طاعة لهم فالله أمرنا بالرجوع إلي القرآن والسنة وكذلك النبي صلى الله عليه وسلم يأمركم برد أمركم إلي القرآن والسنة أفلا تتقون .

الانفال "8 ": وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين 1 وقال تعالى: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون 20. التوبة "9 ": ويطيعون الله ورسوله اولئك سيرحمهم الله 71 النور "24 ": ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فاولئك هم الفائزون 52 إلى قوله تعالى: قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإنما عليه (1) ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين 54 إلى قوله تعالى: وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون 56 الاحزاب "33 ": وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا 36 وقال تعالى: ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما 71 - إلى قوله تعالى (2) -: إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا * خالدين فيها لا يجدون وليا ولا نصيرا * يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا 64 - 66 الزخرف (3): يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم 33 الفتح "48 ": ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجرى من تحتها الانهار ومن يتول يعذبه عذابا أليما 17. الحجرات "49 "وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا 14. المجادلة "58 ": وأطيعوا الله ورسوله 13 - إلى قوله تعالى -: إن الذين يحادون الله ورسوله اولئك في الاذلين * كتب الله لاغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز 21. الحشر "59 ": ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب 4. (1) الصحيح: فان تولوا فانما عليه (2) فيه وهم لان الايات الاتية متقدمة ترتيبا على قوله: ومن يطع الله (3) فيه وهم، والصحيح: محمد 47، لان الايات مذكورة في هذه السورة. [ * ] .

والآيات كثيرة في نفس الباب التي إستدل بها المجلسي على طاعة الله ورسوله .

فأين طاعة الأئمة وأولي الأمر في كتاب الله تبارك وتعالى وأخصُ بالذكر آية الطاعة . ؟؟

- بحار الأنوار - الشيخ محمد باقر المجلسي ج 023 - قسم 005
"فإن تنازعتم في شئ فردوه إلى الله والرسول "أي فإن اختلفتم في شئ من امور دينكم فردوا المتنازع فيه إلى كتاب الله وسنة الرسول، ثم قال هذا الغبي المجلسي .

اقتباس:
نقول: الرد إلى الائمة القائمين مقام رسول الله صلى الله عليه وآله بعد وفاته هو مثل الرد إلى الرسول في حياته، لانهم الحافظون لشريعته، وخلفاؤه في امته فجروا مجراه فيه

ما أشد ضلال الرافضة وما أجهل عقلهم , يقول في الآية أن رد الأمر إلي الله ورسوله , ثم يقول نحن نقول إلي الأئمة فنسأل الرافضة هل أكمل النبي صلى الله عليه وسلم الدين أم لم يكمل الدين والشاهد من ذلك وكلامنا كلام النبي صلى الله عليه وسلم ما أخرجه الكافي في كتابه الكليني من الرد إلي القرآن والسنة لا إلي الأئمة كما يقول شيخكم الجاهل هذا وإليكم الروايات في الرد للقرآن والسنة وقول الأئمة كذلك فتأملوا يا رافضة .

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) إِنَّ عَلَى كُلِّ حَقٍّ حَقِيقَةً وَعَلَى كُلِّ صَوَابٍ نُوراً فَمَا وَافَقَ كِتَابَ الله فَخُذُوهُ وَمَا خَالَفَ كِتَابَ الله فَدَعُوهُ.

مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ الله بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ وَحَدَّثَنِي حُسَيْنُ بْنُ أَبِي الْعَلاءِ أَنَّهُ حَضَرَ ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ فِي هَذَا الْمَجْلِسِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) عَنِ اخْتِلافِ الْحَدِيثِ يَرْوِيهِ مَنْ نَثِقُ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ لا نَثِقُ بِهِ قَالَ إِذَا وَرَدَ عَلَيْكُمْ حَدِيثٌ فَوَجَدْتُمْ لَهُ شَاهِداً مِنْ كِتَابِ الله أَوْ مِنْ قَوْلِ رَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَإِلا فَالَّذِي جَاءَكُمْ بِهِ أَوْلَى بِهِ.

عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ كُلُّ شَيْ‏ءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَكُلُّ حَدِيثٍ لا يُوَافِقُ كِتَابَ الله فَهُوَ زُخْرُفٌ.

وهنا لنا أن نسأل لماذا لم يقل كل شيء مردود إلينا . ؟؟

مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ مَا لَمْ يُوَافِقْ مِنَ الْحَدِيثِ الْقُرْآنَ فَهُوَ زُخْرُفٌ.

وَبِهَذَا الاسْنَادِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ مَنْ خَالَفَ كِتَابَ الله وَسُنَّةَ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) فَقَدْ كَفَرَ.

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ يُونُسَ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ عَلِيُّ بن الحسين (عَلَيْهما السَّلام) إِنَّ أَفْضَلَ الاعْمَالِ عِنْدَ الله مَا عُمِلَ بِالسُّنَّةِ وَإِنْ قَلَّ.

عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي إِسْمَاعِيلَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ الازْدِيِّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ الْعَبْدِيِّ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) لا قَوْلَ إِلا بِعَمَلٍ وَلا قَوْلَ وَلا عَمَلَ إِلا بِنِيَّةٍ وَلا قَوْلَ وَلا عَمَلَ وَلا نِيَّةَ إِلا بِإِصَابَةِ السُّنَّةِ.

قلتُ : وأيُ سنة التي يخبر عنها المعصوم . ؟؟

وإن قلتم سنة أهل البيت لماذا لم يصرح المعصوم بأنها سنتهم .

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قَالَ مَا مِنْ أَحَدٍ إِلا وَلَهُ شِرَّةٌ وَفَتْرَةٌ فَمَنْ كَانَتْ فَتْرَتُهُ إِلَى سُنَّةٍ فَقَدِ اهْتَدَى وَمَنْ كَانَتْ فَتْرَتُهُ إِلَى بِدْعَةٍ فَقَدْ غَوَى. هذا حالكم يا رافضة ..

عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَرْقِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْخَطَّابِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ كُلُّ مَنْ تَعَدَّى السُّنَّةَ رُدَّ إِلَى السُّنَّةِ.


وها هنا الأئمة يحثونكم على طاعة الله لا طاعتهم فماذا تقولون .. !!

ميزان الحكمة - محمدي الريشهري - ج2 قسم 110
- الإمام علي (عليه السلام): إن الله سبحانه جعل الطاعة غنيمة الأكياس عند تفريط العجزة (2). - عنه (عليه السلام): إذا قويت فاقو على طاعة الله سبحانه، إذا ضعفت فاضعف عن معاصي الله (3). - عنه (عليه السلام): أكرم نفسك ما أعانتك على طاعة الله (4). - عنه (عليه السلام): ثابروا على الطاعات، وسارعوا إلى فعل الخيرات (5). - عنه (عليه السلام): إن أنصح الناس أنصحهم لنفسه وأطوعهم لربه (6). - عنه (عليه السلام): إذا أخذت نفسك بطاعة الله أكرمتها وإن ابتذلتها في معاصيه أهنتها (7). - عنه (عليه السلام): أطع الله سبحانه في كل حال، ولا تخل قلبك من خوفه ورجائه طرفة عين (8). - عنه (عليه السلام): عليكم بطاعة من لا تعذرون بجهالته (9). - رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنه لا يدرك ما عند الله إلا بطاعته (10). - الإمام زين العابدين (عليه السلام) - في الدعاء -: اللهم صل على محمد وآل محمد واجعلنا ممن سهلت له طريق الطاعة بالتوفيق في منازل (1) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 10 / 189. (2 - 8) غرر الحكم: 3519، (4074 - 4075)، 2322، 4713، 3515، 4085، 2443. (9) البحار: 70 / 95 / 1. (10) وسائل الشيعة: 11 / 184 / 2.الأبرار، فحيوا وقربوا واكرموا وزينوا بخدمتك (11). - الإمام الهادي (عليه السلام): من أطاع الخالق لم يبال بسخط المخلوق (12). - الإمام علي (عليه السلام): إن ولي محمد من أطاع الله وإن بعدت لحمته، وإن عدو محمد من عصى الله وإن قربت قرابته (13). - عنه (عليه السلام): لو قد عاينتم ما قد عاين من مات منكم لجزعتم ووهلتم، وسمعتم وأطعتم ! (14). - عنه (عليه السلام) - من كتابه إلى الحارث الهمداني -: أطع الله في جميع امورك، فإن طاعة الله فاضلة على ما سواها (15). [2427] حسن ما أمر به الله - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - في حجة الوداع -: يا أيها الناس ! والله ما من شئ يقربكم من الجنة ويباعدكم من النار إلا وقد أمرتكم به (16). - الإمام علي (عليه السلام) - في وصيته لابنه -: إنه - يعني الله سبحانه - لم يأمرك إلا بحسن، ولم ينهك إلا عن قبيح (17). (انظر) الشريعة: باب 1982. الحرام: باب 801. الذنب: باب 1361. (11 - 12) البحار: 94 / 128 و 78 / 366 / 2. (13 - 15) نهج البلاغة: الحكمة 96، والخطبة 20، والكتاب 69. (16) الكافي: 2 / 74 / 2. (17) نهج البلاغة: الكتاب 31.

أسأل هنا : هل أطعتم الله وفعلتم ما أمركم به يا رافضة . ؟؟

وأين طاعة الأئمة المزعومة في كلام أئمتكم لماذا لم يأمرون بطاعتهم . ؟؟

(يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم فإن تنازعتم في شئ فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير وأحسن تأويلا) * (3). (انظر) آل عمران 32 - 128 - 132، النساء 13، 14 - 59 - 69، المائدة 92، الأنفال 1 - 20، التوبة 71، النور 52 - 54، 56، الأحزاب 36 - 71 - 64، 66، الزخرف 33، الفتح 17، الحجرات 14، المجادلة 21، الحشر 4 - 7، التغابن 12. (1) نهج البلاغة: الخطبة 144. (3) النساء: 59. (2) غرر الحكم: 5157، 5158.- الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله عزوجل أدب نبيه على محبته، فقال: * (وإنك لعلى خلق عظيم) * ثم فوض إليه فقال عزوجل: * (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) * (4). - عنه (عليه السلام): إن الله أدب نبيه (صلى الله عليه وآله) حتى إذا أقامه على ما أراد قال له: * (وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين) * فلما فعل ذلك له رسول الله (صلى الله عليه وآله) زكاه الله فقال: * (إنك لعلى خلق عظيم) * فلما زكاه فوض إليه دينه فقال: * (ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) - عنه (عليه السلام) - من كتابه للأشتر حين ولاه مصر -: واردد إلى الله ورسوله ما يضلعك من الخطوب، ويشتبه عليك من الامور، فقد قال الله تعالى لقوم أحب إرشادهم: * (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شئ فردوه إلى الله والرسول) * فالرد إلى الله الأخذ بمحكم كتابه، والرد إلى الرسول الأخذ بسنته الجامعة غير المفرقة .

ختاماً نسأل الرافضة /

أين الأمر بطاعة أئمتكم في كتاب الله تبارك وتعالى . ؟؟؟

كتبهُ وأملاه / تقي الدين السني
عامله الله بلطفهِ وغفر لمشائخهِ






التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» يا شيعه هل يوجد فضائل لعلي في كتبكم ( تحدي)
»» سؤال بسيط وخفيف
»» هل نام علي رضي الله عنه في فراش النبي يا رافضة
»» المُشركُ هو [ من أشرك بالإمام ] لا من أشرك بالله ... !!
»» طلب الدعاء من الاموات شرك