عرض مشاركة واحدة
قديم 24-04-09, 05:32 PM   رقم المشاركة : 3
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


( ليس علينا في ألاميين سبيل)

ففي التلمود يقولون : (أقتل الصالح من غير اليهود ومحرم علي اليهودي أن ينجي أحدا من الأجانب من هلاك أو يخرجة من حفرة يقع فيها بل عليه أن يسدها بحجر) أبراهيم خليل : أسرائيل والتلمود ص72


أما موقف الرافضة قاتلهم الله من دمآء المسلمين وأموالهم فهم يستبيحون دمآء المسلمين وأموالهم وبخاصة أهل السنة .

بل قد جــاءت الروايات في كتبهم بالحث على قتل أهل السنة وأخذ أموالهم أينما وجدوا .
وأن ماتراه وماتسمع به من عداوة الرافضة قاتلهم الله للمسلمين ليس من
جرآء أنفسهم ولكــن هي عقيده في نفوسهم تربوا عليها
وقبـــل أن نبدأ سو ف نذكرلكم ما معنى كلمة ناصبي .
ماذا يعني لفظ الناصب:


وقال نقمة الله الجزائري في {الانوار النعمانية 2/307 ط تبريز}: (ويؤيد هذا المعنى أنَّ الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أنه لم يكن ممن نصب العداوة لآل البيت).

وقال حسين بن الشيخ محمد آل عصفور البحراني في {المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية ص157 ط بيروت}: ( على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على عليٍّ عليه السلام).


ـ وقبلها قال في ص147 من كتابه: (بل أخبارهم تُنادي بأنَّ الناصب هو
ما يُقال له عندهمسنياً).

ـ ويقول في نفس الموضع: (ولا كلام في أنَّ المراد بالناصبة هم أهل التسنّن).


ـ وقال حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي في كتابه{هداية الابرار إلى طريق الأئمة الأطهار ص106 ط1}: (كالشبهة التي أوجبت للكفار إنكار نبوة النبي صلّى الله عليه وسلم والنواصب إنكار خلافة الوصي).

إذن المقصود بالعامة هم أهل السُّنّة كما يقول محسن الأمين في كتابه: {أعيان الشيعة 1/21 ط دار التعارف بيروت} ( الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على أنفسهم مقابل العامة الذين يُسمّون أنفسهم بأهل السُّنّة والجماعة).


* إذن الناصب عند الشيعة هم مجمل أهل السُّنّة والجماعة (العامة). وألان ننتقل إلى ماأعدوه لنا قاتلهم الله وأخزاهم في الدنيا والآخرة


عن أبن فرقد قال : (قلت لأبي عبدالله عليه السلام ماتقول في قتل الناصب؟ قال : حلال الدم ولكن أتقي عليك , فأن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقة في البحر فأفعل قال : ماتقول في ماله ؟ قال: خذ ماقدرت عليه)
بحار الأنوار للمجلسي 27/231



فدلت الرواية على استبــاحهــم دمآء المسلمين وأموالهم
بل قد جآء الأرشاد من أئمتهم إلى قتلهم بحيث لاتثبت تهمة القتل على القاتل أما بقلب حائط أو أغراقهم كما هي اساليب اليهود في الفتك بمخاليفهم.

ويصرح عالم رافضي آخر وهوا نعمة الله الجزائري بجواز قتل أهل السنة وأسبتاحة أموالهم فيقول لعنه الله بعد أن ذكر أقوال علمائهم في المعنى المقصود من النوصب وبين أنهم أهل السنة :

(الثاني:
في جواز قتلهم وأستباحة أموالهم : لقد عرفت أن كثر الأصحاب ذكروا للناصبي ذلك المعنى الخاص في باب الطهارات والنجاسات وحكمة عندهم : كلكافر الحرب يفي أكثر الأحكام وأما على ماذكرناه له من التفسير فيكون الحكم شاملا كما عرفت-

الى أن يقول -:وفي الروايات أن علي بن يقطين وهو وزير الرشيد قدأجتمع في حبسة جماعه من المخالفين وكان من خواص الشيعة فأمر غلمانة وهدموا سقف المحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسائة رجل تقريباً فأراد الخلاص من تبعات دمائهم فأرسل الى الأمام مولانا الكاظم عليه السلام فكتب اليه جواب كتابة بأنك لو كنت تقدمت إلي قبل قتلهم لما كان عليك شئ من دمائهم وحيث أنك لم تتقدم إلي فكفر عن كل رجل قتلته منهم بتيس والتيس خير منه فأنظر الى هذه الدية الجزيلة التي لاتعادل دية أخيهم الأصغر وهو كلب الصيد فأن ديته عشرون درهما ولدية أخيهم الأكبر وهو اليهودي أو المجوسي فإنها ثمانمائة درهم وحالهم في الآخرة أخس وأبخس) الأنوار النعمانية 2/307-308



فهذه نظرة الرافضة قاتلهم الله إلى أهل السنة ينقلها الجزائري بكل جرأة بعد أن كشف ستار التقيةالذي يمنع كثيرين من علمائهم من التصريح بما صرح به وإلا فهذه عقيدة كل رافضي وهذه نظرتهم لأهل السنة خصوصا وللمسلمين عموما. يستبيحون دماءهم وأموالهم ويرون أن قتلهم أهون من قتل اليهودي بل أهون من قتل الكلب كما صرح بههذا الرافضي الحاقد.


ولهذا كثرة الأحاديث في سرقة المسلمين كما سوف تقرأ

(( خذ مال الناصب حيثما وجدته وأدفع إلينا الخمس )) تهذيب الأحكام للطوسي 1/384
السرائر لابن أدريس ص 484 وسائل الشيعة للحر العاملي 6/340


( (مال الناصب وكل شيء يملكه حلال )) تهذيب الأحكام للطوسي 2/48 وسائل الشيعة للحر العاملي 11/60

كل شئ تملكونه ايهــا الأعــزاء حلال عند هؤلاء اليهود .

ورافضة اليوم على هذه العقيدة يقول إمامهم المعاصر وحجتهم العظمى أية أبليس الخميني فضح الله سره عند حديثه عن الخمس في كتابة تحرير الوسيلة : (والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في أباحة ما أغتنم منهم وتعلق الخمس بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحوكان ووجوب أخراج الخمس) تحرير الوسيلة

1/218

فهاهوا الخميني الهالك يفتي للرافضة بأباحة أموال المسلمين وأخذها أينما وجدت وبأي وسيلة ولم يرد عليه في قولة هذا عالم واحد من علمائهم المعاصرين مما يدل دلالة أكيدة على إجماعهم على تلك الفتوى القيمة التي ذكرها الخميني الهالك ونظرة لأهل السنة .


ولكـــن هل تعلم ياأخي أن هذه الصفات هي صفات اليهود أقراء قول تعالى فيهم:

(ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون )(75)آل عمران

و
يقول الله عز وجل في كتابة المبين ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود) المائدة (82)
.................................................. ......






تعامل الرافضة واليهود بالربا

ولم العجب في أخذ الرافضة الربا فهم يهود قلبا وقالبا.

يقول الحق تبارك وتعالى (فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيرا* وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل وأعتدنا للكافرين منهم عذابا أليما) النسآء 160-161

ففي التلمود (أمرنا الله بأخذ الربا من الذمي وأن لانقرضه شيئا الا تحت هذا الشرط وبدون ذلك نكون ساعدناه مع أنه من الواجب ضررة) الكنز المرصود في تعاليم التلمود
ص 80


وفي التلمود أيضا (غير مصرح لليهودي ان يقرض الأجنبي الا بالربا )
المرجع السابق 80


جآءت هذه الروايه في كتابين عندهم هي الكافي ومن لايحضرة الفقية .

فيما نسبوه زورا وبهتانا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم أن قال : (ليس بين المسلم وين أهل حربنا ربا نأخذ منهم ألف درهم بدرهم ونأخذ منهم ولانعطيهم)
الكافي 5/147 ومن لايحضرة الفقية 3/179


وفي من لايحضرة الفقية عن الصادق أن قال (ليس بين المسلم وبين الذمي ربا ولابين المرأة وبين زوجها ربا) 3/180


ويقول حاخام ايران الخميني (واما ماأغتنم منهم (أي أهل السنة وغيرهم) بالسرقة والغيلة والربافالأحوط أخراج الخمس فيها من حيث كونة غنيمة .)تحرير الوسيلة 251

وهذا أن دل دل على يهوديتهم واقتدائهم باليهود مؤسسي مذهبهم
____________________________________________


( ضربت عليهم الذلة والمسكنة )

من أكثر مايثبت أنتماء الرافضة لليهود هو ضرب الله عز وجل عليهم الذلة والمسكنة ولهذا تجد الرافضة يستخدمون النفاق بأسم التقية, ولهذا تجدهم على مر العصور والأزمان يتقلبون في الذلة والمسكنة والهوان.

قال الله تعالى مخبرا عنهم (وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون) البقرة 61

ويقول جل شأنه (ضربت عليهم الذلة والمسكنة أين ماثقفوا إلا بحبل من اله وحبل من الناس وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوايكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون) آل عمران 112

يقول شيخ الآسلام أبن تيمة رحمه الله (وليس لهم عقل ولانقل ولادين صحيح ولادنيا منصورة) مجموع الفتاوى 2/480

ويقول أحد علمآء الرافضة المعاصرين وهوا محمد رضا المظفر (ومن المعلوم أن الأمامية وأئتمهم لاقوا من ضروب المحن وصنوف الضيق على حرياتهم في جميع العهود مالم تلقه أية طائفة أو أمة أخرى) عقائد الأمامية ص 123

ويقول هاشم معروف الحسيني وهومن الروافض(ونحن إذا لاحظنا الحوادث وملابساتها منذ فجر الخلافة الاسلامية وتتبعنا تاريخ الشيعة وأئمتهم والظروف القاسية التي مرت عليهم وما لاقوه من التعذيب والظلم والجور في جميع الأدوار والمراحل التي مروا بها لانستطيع أن نفاصل بين عصر وعصر ولابين حاكم وحاكم ففي اطر ألأول من العهد الأموي لم يكن يعني معاوية وأتباعة شئ غير مطاردة الشيعة والتنكيل بهم ..فلم يسلم منهم الا من تستر بعقيدته وأظهر مجاراتهم في القول والفعل إلى ان يقول – وهكذا توالت عليهم النكبات من السلاجقة إلى الأيوبيين إلى الأتراك ولم يتنفسوا من ظلم الحاكم الذي حكم بأسم الدين والاسلام نحوا من ثلاثة عشر قرنا ..)دراسات في الكافي للكليني والصحيح للبخاري نقلا عن كتاب الشيعة في التصور الاسلامي


فلهذا كانت الذلة والمسكنة التي ضربها الله على اليهود سببا رئيسيا ودافعا قويا لأتباعهم أسلوب النفاق والتقية مع مخالفيهم ولف والدواران والتذلل والخضوع لهم , وهذا عقاب من الله عز وجل في الدنيا ولعذاب الآخرة أشد وأبقى .


يقول عبدالله القصيمي (ولولا ماضرب على هؤلاء من الذلة والمسكنة والصغار كما ضرب ذلك على اليهود لماكانوا في حاجة إلى التقية أو هذا النفاق ..) الصراع بين الأسلام والوثنية ص 494

ومن أهم الأسباب التي جعل اليهود والرافضة يتلزمون مبدأ النفاق والتقيةفساد العقائد اليهودية والرافضية .


يوصي الرافضة أتباعهم بعدم المجاهرة بالدين أمام مخالفيهم:

يروون عن أبي عبدالله أنه قال (أتقوا على دينكم فأحجبوه بالتقية فإنه لاأيمان لمن لاتقية له)الكافي 2/218

ويوصي حاخامهم الخميني الهالك لارحم الله فيه مخرز أبرة (إياك أيها الصديق الروحاني ثم إياك والله معينك في دنياك وأخراك أن تكشف هذه الأسرار لغير أهلها أو لاتضن على غير محلها فإن علم باطن الشريعة من النواميس الإلهية والأسرار الربوبية مطلوب ستره عن أيدي الأجانب وأنظارهم لكونه بعيد الغور عن جلي أفكارهم ودقيقها ) مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية ص 154
___________________________________


أظهار اليهود المحبة والمودة لمخالفيهم في حين أنهم يضمرون لهم البغض والحقد والكراهية:

جآء في التلمود (مصرح لليهودي أن يجامل الأجنبي ظاهرا ليتقي شره على أن يضمر له الشر والأذى )
عبدالله التل . جذور البلاء ص 80

وفي نص آخر (أن النفاق جائز وأن الأنسان (أي اليهودي) يمكنة أن يكون مؤدبا مع الكافرين ويدعي محبتة كاذبا) الكنز المرصود ص 70


أظهار الرافضة المحبة والمودة لمخالفيهم في حين أنهم يضمرون لهم البغض والحقد والكراهية:

روي عن أبي عبدالله أنه قال (خالطوهم بالبرانية وخالفوهم بالجواينة ) الكافي 2/175

ويقول الكليني في الوصية الطويلة التي نسبها الى جعفر بن محمد أنه قال
(عليكم بمجاملة أهل الباطل _يعني أهل السنة_ تحملوا الضيم ودينوا فيما بينكم وبينهم ألى أن قال لاتحبونهم أبدا ..) الكافي ص2
.................................................. ...............
يتبعــــــــ