عرض مشاركة واحدة
قديم 30-10-10, 11:47 PM   رقم المشاركة : 10
الجالودي
عضو ذهبي







الجالودي غير متصل

الجالودي is on a distinguished road


بوركت أخي تقي
دعني أذكر المتابعين
بترجمة أشهر رواة الرافضة
وترجمته من كتبهم فقط

اقتباس:
وسائل الشيعة (الإسلامية) الحر العاملي (1104 هـ) جزء 20 صفحة151

213 جابر بن يزيد الجعفي وثقه ابن الغضايري وغيره وروى الكشي وغيره أحاديث كثيرة تدل على مدحه وتوثيقه وروى فيه ذم يأتي ما يصلح جوابا عنه في زرارة وضعفه بعض علمائنا والأرجح توثيقه وقال الشيخ: به أصل وروي أنه روى سبعين ألف حديث عن الباقر ع وروى مائة وأربعين ألف حديث والظاهر أنه ما روى أحد بطريق المشافهة عن الأئمة ع أكثر مما روى جابر فيكون عظيم المنزلة عندهم لقولهم ع: اعرفوا منازل الرجال منا على قدر رواياتهم عنا .

رجال الكشي (350 هـ) الجزء 3 صفحة 191 ترجمة جابر الجعفي

في جابر بن يزيد الجعفي :

335- حدثني حمدويه و إبراهيم ابنا نصير قالا حدثنا محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن ابن بكير عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله (ع) عن أحاديث جابر فقال ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة و ما دخل علي قط.

[192]

337- حمدويه قال حدثنا يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن عبد الحميد بن أبي العلا قال : دخلت المسجد حين قتل الوليد فإذا الناس مجتمعون قال فأتيتهم فإذا جابر الجعفي عليه عمامة خز حمراء و إذا هو يقول حدثني وصي الأوصياء و وارث علم الأنبياء محمد بن علي (ع) قال فقال الناس جن جابر جن جابر.

[194]

342- علي بن محمد قال حدثني محمد بن أحمد عن يعقوب بن يزيد عن عمرو بن عثمان عن أبي جميلة عن جابر قال: رويت خمسين ألف حديث ما سمعه أحد مني. 343- جبريل بن أحمد حدثني محمد بن عيسى عن إسماعيل بن مهران عن أبي جميلة المفضل بن صالح عن جابر بن يزيد الجعفي قال : حدثني أبو جعفر (ع) بسبعين ألف حديث لم أحدث بها أحدا قط و لا أحدث بها أحدا أبدا قال جابر فقلت لأبي جعفر (ع) جعلت فداك إنك قد حملتني وقرا عظيما بما حدثتني به من سركم الذي لا أحدث به أحدا فربما جاش في صدري حتى يأخذني منه شبه الجنون .

قال : يا جابر فإذا كان ذلك فأخرج إلى الجبان فاحفر حفيرة و دل رأسك فيها ثم قل حدثني محمد بن علي بكذا و كذا

اختيار معرفة الرجال للطوسي (160 هـ) جزء 2 صفحة436

في جابر بن يزيد الجعفي

335 - حدثني حمدويه وإبراهيم ابنا نصير قالا : حدثنا محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن ابن بكير عن زرارة قال: سألت أبا عبد الله ع عن أحاديث جابر ؟ فقال : ما رأيته عند أبي قط الامرة واحدة وما دخل علي قط .

معجم رجال الحديث للخوئي جزء4 صفحة344

ثم إن الكشي ذكر رواية ذامة وقال : " حدثني حمدويه وإبراهيم ابنا نصير قالا : حدثنا محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن ابن بكير عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله ع عن أحاديث جابر فقال : ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة وما دخل على قط "

أقول : الذي ينبغي أن يقال : أن الرجل لابد من عده من الثقات الأجلاء لشهادة علي بن إبراهيم والشيخ المفيد في رسالته العددية وشهادة ابن الغضائري على ما حكاه العلامة ولقول الصادق ع في صحيحة زياد إنه كان يصدق علينا ولا يعارض ذلك قول النجاشي إنه كان مختلطا وإن الشيخ المفيد كان ينشد أشعارا تدل على الاختلاط فإن فساد العقل - لو سلم ذلك في جابر ولم يكن تجننا كما صرح به فيما رواه الكليني في الكافي : الجزء 1 كتاب الحجة 4 باب أن الجن يأتون الأئمة سلام الله عليهم فيسألونهم عن معالم دينهم 98 الحديث 7 - لا ينافي الوثاقة ولزوم الأخذ برواياته حين اعتداله وسلامته وأما قول الصادق ع في موثقة زرارة (بابن بكير): ما رأيته عند أبي إلا مرة واحدة وما دخل علي قط فلابد من حمله على نحو من التورية إذ لو كان جابر لم يكن يدخل ع الله عليه وكان هو بمرأى من الناس لكان هذا كافيا في تكذيبه وعدم تصديقه فكيف اختلفوا في أحاديثه حتى احتاج زياد إلى سؤال الإمام ع عن أحاديثه على أن عدم دخوله على الإمام ع لا ينافي صدقه في أحاديثه لاحتمال أنه كان يلاقي الإمام ع


اخوتي الكرام
مختلف في وثاقة الجعفي عند الرافضة
ومجموع ما رواه
يقارب مجموع روايات الصحابة مجتمعين
فهل يشك عاقل
بوهن نحلة الرافضة ؟؟؟؟