الحمد لله رب العالمين
الرافضة عالةُ على المعتزلة والجهمية والفلاسفة في أصولهم الخمس
فقد نقل الرافضة التجسيم والتعطيل عن المعتزلة والجهمية فكانوا عالةً عليهم
وسيكون حوارنا في التجسيم والجسم ,,,
يقول الحق تبارك وتعالى في كتابه العزيز :
( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )
ويقول الرحمن جل في علاه :
( كل شيءٍ هالكٌ إلا وجهه )
الآن ذكر في هذه الأيات الصريحة صفة الوجه لله تبارك وتعالى
وهي أياتٌ محكمة من كتاب الله تبارك وتعالى يا رافضة
فمن يستطيع أن يفسر لنا الأية وبالأخص ما تحته خط فيها هداكم الله
فما المراد بالوجه في الأيات الكريمات يا رافضة الحق ؟؟
تقي الدين السني