يرفع لأسود السنة و أتمنى منهم الإجابة الشافية
أنا لست خبيرا بتفسير القراّن و لكن أظن بأن الاّية نزلت في زمن كان هناك معركة قائدها سيدنا علي بن أبي طالب كاّيات كثير مدحت المسلمين في المعارك و الغزوات
ربما
أما أن يحتج هؤلاء الرافضه بها كونها تقصدهم فهذا شيء يثير الضحك فهم كمن يستهد بالاّية الكريمه التي تقول ( فإن حزب الله هم الغالبون ) ليقول بأن المقصود هنا هو حزب الله اللبناني
هناك أحاديث و روايات من كتبهم تقول بأن من قتل علي بن أبي طالب و أبنائهم هم الشيعه الرافضه
و أكبر دليل خطبة سيدنا الإمام الحسين رضي الله عنه
( فانهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا )
يعني هؤلاء الرافضه ليسوا من شيعة علي بن أبي طالب و إنما أحفاد قاتليه
و المضحك بأن الشيعه يعلقون على هذه الخطبه بأن المقصود هم شيعة يزيد
هل قام شيعة يزيد بدعوة الحسين للعراق كي ينصروه؟
هل قام أهل الشام من الأساس بدعوة الحسين إلى الخروج؟
أم أن غيرنا هم من فعلوا ذلك ثم عندما إحتاجهم هربوا و أختبؤوا كالجرذان
لعنة الله على قاتلي أهل البيت