بلا شك أن الشيخ يوسف الأحمد فرج الله عنه أخطأ في الإنكار على ولي الأمر عن طريق
( اليوتيوب ) فليس هذا منهج السلف فهذه فضيحة وتشهير وليست نصيحة فكان عليه
النصح عن طريق الخطابات أو عن طريق إبلاغ مفتي البلاد وهو بدوره يبلغها لولي الأمر
فإن استجاب كان خيراً وإن لم يستجب فقد أدى الذي عليه ... نسأل الله أن يفرج عنه