عرض مشاركة واحدة
قديم 28-06-10, 03:19 PM   رقم المشاركة : 2
أسماء حسين
أَوْجَاع أُمَّة







أسماء حسين غير متصل

أسماء حسين is on a distinguished road



ابـــــــراهيم عيــــــــسى


يحبه شيعة مصر .. يبدو لي و الله أعلم أنه من الفئة الثالثة
أصحاب المصالح و المرتشين والمرتدين أي أنه يدفع له كي يسب و يشتم وباع مذهبهِ من أجل المال ، وقد ظهر في قناة شيعية يرتدي زيا أسود طوال الحلقات التي كانت تحكي قصة مقتل الحسين عليه السلام





المصريون : بتاريخ 4 7 8 /2008
موقع شيعي أنشأه المتشيعون المصريون على شبكة الانترنت ومتخصص في السب المقذع لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وخاصة الخلفاء الراشدين أبو بكر وعمر وعثمان ، نشر إعلانا كبيرا لصحيفة الدستور مع قناة الأنوار الفضائية معتبرا أنهما من أهم المنابر الشيعية المؤثرة في مصر .جدير بالذكر ان ابرهيم عيسى رئيس تحرير الدستور يعتزم تقديم برنامج جديد على فضائية شيعية بحرينية هي (كربلاء) تتناول حلقاته حياة الإمام الحسين رضي الله عنه





خاص-المصريون : بتاريخ 11 - 7 - 2007

إلى جريدة الدستور في عددها الأسبوعي الصادر هذا الأربعاء وفيه تواصلت حملة الدستور لتلميع طائفة القرآنيين (منكري السنة النبوية) ..
وفي هذا العدد طالب زعيم القرآنيين المطرود من جامعة الأزهر المقيم في أمريكا حاليا أحمد صبحي منصور بقطع الصلة بين الأحاديث النبوية والإسلام
وزعم منصور أن القرآنيين وحدهم هم الذين يدافعون عن الإسلام بالشكل الصحيح ومع ذلك ـ بحسب زعمه ـ فهم يدفعون الثمن من أمنهم وحريتهم ..وفي نفس العدد شنت جريدة الدستور هجوما حادا على مجمع البحوث الإسلامية بسبب مهاجمة لكتب احتوت على تطاول واضح على رموز وقيم إسلامية وفي المانشيت وصفت الجريدة مجمع البحوث الإسلامية بأنه (هيئة قضائية غير رسمية مهمتها الحكم على الفكر والإبداع تهم من نوعية : الفكر والإلحاد والفسق وقلة الأدب ) ..



كتب وحيد فرج : بتاريخ 22 - 10 - 2008

أتابع على فترات متباعدة بعض من كتابات وأحاديث الصحفي إبراهيم عيسى ، والحق أنني في كل مرة أشاهد برنامجه الذي يقدمه على قناة دريم أسأل نفسي عن الهدف من وراء مايبثه من ترهات وبعض الحكاوي التاريخية والدينية ، ففي كل حلقة ينتهي الأمر بتشويه صورة صحابي أو علم أو حاكم بالحق أو بالباطل ،المهم أن تتحقق الفائدة وهي إسقاط رمز من رموز الأمة أو القيام " بشرشحة " طاغية من الطواغيت والحكام التاريخيين وساعتها كأني أرى إبراهيم عيسى في حلبة ملاكمة أو مصارعة يَقطع الحلبة جيئة وذهابا بمنتهى الحيوية " والتنطيط " والتهور إستعدادا لإفتراس خصومه الذين هم في العادة لاحول لهم ولاقوة إذ أنهم الآن بين يدي الله لايملكون الذود عن أنفسهم . والغريب في الأمر أن إبراهيم ينصب من نفسه حكما فذا على أحداث التاريخ وعلوم الدين والدنيا في برنامجه ، فتارة ينبه المشاهدين إلى أن التاريخ ملئ بالأغلاط والأكاذيب ومن ثم عليهم أن يتوخو الحذر عند التعاطي مع أحداثه وتارة أخرى يحتكم إلى التاريخ ويستند إليه في قصصه وكأنه كتاب لا يأتيه الباطل فهو يسارع إلى أخذ مايدعم هواه ويتغاضى عن الكثير لغرض ما .



والأمر يستحق وقفه بالفعل لتأمل الصورة الهزلية التي تطالعنا من خلال قناة دريم خلال برنامج إبراهيم عيسى ، إذ أن تشنجاته وتعبيراته اللفظية وكذا تعبيرات وجهه توحي بأن الرجل صادق بالفعل وتوهم المشاهد بأنه على علم تام محيط بخبايا التاريخ وقصصه ، وبأنه بمقدوره أن يضع يد المشاهد على الصحيح من الأحداث ويبين لهم الاعيب المؤرخين " ويفقس حركاتهم " ، فهكذا وبكل بساطة يختصر إبراهيم عيسى الحضارة الإسلامية في إحدى حلقاته في الفرس ويعزو جل الإنجازات الفكرية والفقهية إليهم ! متناسيا أن أمثال البخاري والترمذي وغيرهم من علماء الأمة كانوا مسلمين الديانة وكتبوا وألفوا بلغة القرآن ولم يشعر أي مسلم بنعرة فارسية في أعمالهم وإجتهاداتهم .....وإنما يقدم إبراهيم عيسى للمشاهد أنصاف الحقائق محتفظا بالنصف الآخر لأسباب يعلمها الله .



ويصول ويجول إبراهيم عيسى في" الحلبة" او في الحلقة مستعرضا عضلاته الدينية على صفحات الجرائد أو في ساحة إستوديوهات دريم حيث يعيش فترة إنتعاش تليفزيوني ليتناول علما من أعلام الحديث أو الفقه ويبدأ في ممارسة طقوس التشريح والتقطيع في سيرة الرجل وعلمه هكذا بدون أدوات أو ملكات كما حدث لدى تناوله لسيرة الصحابي ابى هريرة رضي الله عنه والطعن فيه وكلنا يتذكر ماكتبه في مقالته " أبو هريرة الإمام الغامض " على سبيل المثال لا الحصر حيث بني تحليلاته في المقالة على معلومات ضعيفة مبتسرة مكررة إستقاها من الإنترنت وطرح تساؤلات في غاية السذاجة طالما رد عليها العلماء ... وأستغرب لماذا لم يكلف الرجل نفسه بعض الجهد ، إن كان حقا صادقا في سعيه ، كي يجلس إلى بعض العلماء ويطرح عليهم ماعنى له من تساؤلات قبل أن يهرول متهورا ليطرحها هكذا بلا حساب أو تدقيق ! أظن أنه كان بإمكانه أن يستفيد كثير لو طرح هذه الأسئلة والأفكار على أهل العلم والإختصاص إلا إن كان إبراهيم يظن أنه أحدهم وأنه لا حاجة له في الرجوع إليهم ! أو لعل إبراهيم عيسى كان على علم بإجابات الأسئلة والطعون التي طرحها وأراد شيئا آخر !

وفي تناوله لبعض المواقف والأحاديث نرى إنكاره بالتعريض-لا التصريح- كأحاديث سحر النبي في صحيح البخاري ومسلم وهذا يقدح في رواة الحديث ومنهم السيده عائشه رضي الله عنها وبالطبع البخاري ومسلم ، فيقول معلقا على أحاديث السحر )احنا أميل الى إعتبارها مرض ولكنهم اعتبروها سحرا ( ويالها من مفارقة يضع نفسه " بإنتفاخ عجيب " - إحنا – أما م هم وليته يعلم قدر "هم "الذين أشار إليهم لأني أظن أنه لو علم قدرهم لما تجرأ وقال ( احنا ).

البعض معجب بإبراهيم عيسى لتطاولة على النظام الحاكم وتهوره وتفوهه بكلمات كثيرا مايندم عليها ويعض على شفتيه ندما بعد النطق بها " ويدوش نقيب الصحفيين بالتليفونات كي يقيله من عثرته" . وكثيرا ما أرى نفسي أمام شخصية كاريكاتورية غريبة تثير الضحك والشفقة معا وأنا أطالعه يتحدث في الصحف ومن وراءه صورا لجيفارا وحسن نصر وكأن أرحام الأمة لم تلد الرجال التي " تملأ عين إبراهيم عيسى "
وحيد فرج


Waheed Farag







التوقيع :
[ أطوع الناس لله أشدهُم بغضًا لمَعصيته ] ..أبو بكر الصديق
[ ليس لأحد عذرا في تعمّد ضلالة حسبها هدى ، و لا ترك حقٍّ حسبه ضلالة ] ..عُمَر بنْ الخطاب
من مواضيعي في المنتدى
»» Rajab:::fatwas
»» السديس يطالب بالحجر على المتجرئين على الفتوى ومحللي الإرضاع والغناء
»» الدرُّ الثمين في سيَرِ أمهاتِ المُؤمنين
»» أَيِّهَا السُنِّيُّ... احْذَرْ وَلا تَغْتَرْ بِتَشَابُهِ الأَسْمَاءِ بين علماء السنة
»» الغلو في التكفير بين أهل السنة والجماعة وغلاة الشيعة الاثني عشرية