[الشعبي]

الحقيقه انه استوقفتني ايه في القران الكريم ... وهي دليل على كفر الرافضه ...
وعندما قراتها قلت ...صدق رب العزه والجلال ...( وما فرطنا في الكتاب من شي ) ...

وارجوا من اخواني اهل السنه ... ان يشاركون بمتابعتهم ... لهذا الموضوع ....

خلونا ندخل للموضوع ...ونذكر الدليل وهو :-
...قال تعالى ( كما يئس الكفار من اصحاب القبور) ...

والايه هنا واضحه لمن لم يفهم من بني رافض ... وهذه الايه باختصار تتحدث عن قوم ...وفئه من الناس سماهم الله عز وجل ووصفهم ...وبين حالهم...بانهم كفار ... نعم كفار ...

والسبب الذي جعل رب العزه والجلال ...بان يصفهم بهذا الوصف ...هو انهم كانوا من الذين
ياتون الى اصحاب القبور ...ويدعونهم في شئونهم الدنيويه والاخرويه ...

وهذا الامر من اتيان اصحاب القبور ودعاء اهلها ...ينطبق علي بني رافض ...

لان الروافض هم الناس الوحيدين على مر العصور الذين يدعون اهل القبور في كل امورهم سواءالدنيويه ...مثل طلب الرزق والولد والصحه ... او الاخرويه مثل الشفاعه والوسيله المزعومه وغير ذلك من الضلال الرافضي ...

والحقيقه فاني فتشت في الامم المتقدمه والمتاخره ...فلم اجد احد يدعوا اهل القبور الا الرافضه
ومن نحى منحاهم من القبوريين المحسوبين على اهل السنه ...

فاذا اتينا الى النصارى ...فنجد انهم حاطين اصنام المسيح عيسى عليه السلام في معابدهم ..

واذا مرينا على اليهود فانك ...تلقاهم قاعدين عند ذاك الجدار ...يصايحون ويزعاقون ...ويبكون

وحى الهندوس فان اصنام كرشنا معبيه معابدهم ...يعني ليسوا اصحاب قبور ...

وكذلك البوذيين ...تلقاهم مقابلين اصنام بوذا ...ولله الحمد على نعمه التوحيد ...

حتى ان الجاهليه الاولى ...من ابوجهل وربعه ...عليهم لعائن الله ...ليسوا باهل قبور...

اذا هذه الايه تعتبر رساله من الله عز وجل ...لكل من يدعوا اصحاب القبور ... حيث وصفه الله عز وجل بانه كافر .. فاهمين يارافضه والا اعيد ...بل سوف اعيد واقول انه كافر ...كما بين الله عز وجل في هذه الايه ...

ملاحظه : -
يارافضه عليكم ان تفتحوا ... وتركزوا مع ايات الله عز وجل ...فانها واضحه وليس فيها
لبس ولا غموض ... ولا يحتاج معصوم لفهمها كما قال طبل الرافضه التيجاني ...
قال تعالى ( ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر) ...

ويجب عليكم ان تنجوا من الطريق الكفري الذي انتم سائرون فيه ...ويجب ان لا تغتروا
بموافقتكم لبعض امور الدين ... فان هذه الامور سوف لن تقبل منكم...
قال تعالى ( ولئن اشركت ليحبطن عملك ) ...