عرض مشاركة واحدة
قديم 07-07-09, 11:11 PM   رقم المشاركة : 8
محق
مطرود لقيامه بلعن الصحابي معاوية رضي الله عنه





محق غير متصل

محق is on a distinguished road


ماذا تعني باطني وشعوبي فسرها لنا ؟

تقول كله تزوير في العقيدة والتاريخ هيا أثبت ..من أين تأتون بهذه الفرضيات المريخية ..
تقول : الصحابة وآل البيت اخوان في الدين وابناء عمومة واصهار ..كيف أثبت لنا ..هذا كلام أنشائي الواقع والتاريخ يكذبه.
تقول : الله يقول في محكم التنزيل ( كنتم خير امة اخرجت للناس) .. بالله عليك كيف تكون خير أمة واولها خاين ماثبت منهم الا سبعة صحابة .. زوجات النبي واصحابه خونه والقرآن محرف والعترة مضطهده بالله عليك مالذي بقي من الدين ..؟ ..
لماذا قال كنتم فعل ماضي ولم يقل أنتم الان فعلا خير أمة ... أي ان الامة تراجعت بعد أن وصلت الى مستوى خير أمة ... فمن الواضح أن المسلمون الاوائل كانت لهم روحية خاصة لم تكن في الذين أتوا بعدهم .. كانت الفترة الزمنية الاولى متميزة ولكن بعد دخول أمثال أبوسفيان وابنه معاوية الطلقاء المتربصين بالاسلام والمسلمين عملوا عملهم في تأخير المسلمين ..أرادوا القضاء الاسلام من الداخل .. و هذه طبعا من التحديات الكبرى التي واجهت الاسلام في انطلاقته ..

اقتباس:
نصيرة الصحابة

كلمات من القلب ,,, لعلها تصل للقلب ............

بل دوما آتسائل .. القرآن آثنى على الصحابة بأبلغ ثناء .. والقرآن خاطب الصحابة بــ كثير من الآيات بصفتهم ~~~ مؤمنون ..
فهلــ يعقل أن تكون جميع هذه الآيات التي ملأت صفحات القرآن كانت تعني الثلاثة أو السبعة الذين لم يرتدوا ؟؟

أم أن آيات المدح والخطاب والتزكية كانت بوقتها دون علم الله بما سيكون من آمر الإرتداد ؟ تعالى ربي ..




يا مشرفة نصيرة
هل قرأت بقيت أيات القران أم محرم عليك أن تقرأيها وتعيها ..هل تريدي أيات عديدة فيها ذم للصحابة ..خذي نمودج وأذا أردتي المزيد قولي

" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلْ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإِيمَانِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (17)

"وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولاً" (15)

والايات التي تقبلها :

"وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً (12) وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلاَّ فِرَاراً (13) وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلاَّ يَسِيراً (14)