عرض مشاركة واحدة
قديم 15-11-11, 09:08 AM   رقم المشاركة : 10
ابوالوليد المهاجر
مشرف سابق








ابوالوليد المهاجر غير متصل

ابوالوليد المهاجر is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء
والمرسلين ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد




لماذا مشايخ الشيعة يخالفون ما في كتبهم في صلوات الخمس والوقاتها




المقدمـــــــــــــــــة :


طال البحث في أمهات مصادر الشيعة
ولكن دون جدوا تذكر للحصول على رواية صحيحة السند في الوضوء و الصلاة .


الوقفـــــــــــــة الأولى :

السيستاني ... والجمع بين الصلوات .


السؤال 1:
اذا ادّی الشخص صلاة الظهر لوحدها فهل یجوز ان یقوم بعد وقت باداء صلاة العصر قبل ان یؤذن العصر ، ام ان جمع الصلوات یقتضي اداءهما بدون اي فصل بینهما ؟

الجواب: لا یلزم الفصل وان كان الافضل اداء كل فریضة في وقت الفضیلة لها بل في اوله ولكنه لیس بلازم فقد جمع رسول الله (ص) بین الظهر والعصر باذان واقامتین وجمع بین المغرب والعشاء في الحضر من غیر علة باذان واحد واقامتین .



السؤال 2: هل یلزم الفصل بین صلاة الظهر والعصر؟

الجواب: لا يلزم الفصل وان كان الافضل اداء كل فريضة في وقت الفضيلة لها بل في اوله، فقد جمع رسول الله (ص) بين الظهر والعصر باذان واقامتين وجمع بين المغرب والعشاء في الحضر من غير علة .


السؤال 3:
أيهما أفضل الجمع بين الصلاتين أو صلاة كل فرض منفرداً ؟


الجواب: الاولى اداء كل فريضة في وقت فضيلتها بل في أوله .


ختاما ً :


كما رئيتم أخواني مرجع كبير وهو " السستاني " لا يستقر على رأي يقول بالتفريق وهو اولى ثم يقول جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم .







الوقفـــــــــــــة الثانيـــــــــــة :



خمس صلوات وخمس اوقات عند الشيعه لكنهم يخالفون حتى دينهم !!



1ـ وبإسناده عن الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : لمّا هبط آدم من الجنّة ظهرت به شامة سوداء (1) من قرنه إلى قدمه ، فطال حزنه وبكاؤه على ما ظهر به ، فأقاه جبرئيل ( عليه السلام ) فقال : ما يبكيك يا آدم ؟ فقال : من هذه الشامة التي ظهرت بي ، قال : قم يا آدم فصلّ ،



فهذا وقت الصلاة الأولى ،
فقام وصلّى ، فانحطّت الشامة إلى عنقه
،


فجاءه في الصلاة الثانية فقال :
قم فصّل يا آدم ، فهذا وقت الصلاة الثانية ، فقام وصلّى فانحطّت الشامة إلى سرّته
،


فجاء في الصلاة الثالثة فقال :
يا آدم قم فصلّ ، فهذا وقت الصلاة الثالثة ، فقام فصلّى ، فانحطّت الشامة إلى ركبتيه ،







فجاء في الصلاة الرابعة فقال :
يا آدم قم فصلّ ، فهذا وقت الصلاة الربعة ، فقام فصلّى فانحطّت الشامة إلى قدميه ، فجاءه في الصلاة الخامسة فقال : يا آدم قم فصلّ ، فهذا وقت الصلاة الخامسة ، فقام فصلّى ، فخرج منها ، فحمد الله وأثنى عليه ، ، فقال جبرئيل : يا آدم ، مثل ولدك في هذه الصلاة كمثلك في هذه الشامة ، من صلّى من ولدك فيكلّ يوم وليلة خمس صلوات خرج من ذنوبه كما خرجت من هذه الشامة .





ـ وبإسناده عن الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليهما السلام ) ، أنّه قال : جاء نفر من اليهود إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فسأله أعلمهم عن مسائل ، فكان ممّا سأله أنّه قال : أخبرني عن الله عزّ وجلّ ، لأيّ شيء فرض هذه




الخمس الصلوات في خمس مواقيت على أمتك في ساعات اللّيل والنهار ؟ فقال النبي ( صلى الله عليه وأله ) : إنّ الشمس عند الزوال لها حلقة تدخل فيها ، فإذا دخلت فيها زالت الشمس ، فيسبّح كلّ شيء دون العرش بحمد ربّي جلّ جلاله ، وهي الساعة التي يصلّي عليّ فيها ربّي جلّ جلاله ، ففرض الله عليّ وعلى أمّتي فيها الصلاة







اترك لكم التعليق .








الوقفــــــــــــــــــــة الثالثـــــــــــــة :




قال تعالى :

{أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً }الإسراء78



الجــــــــــواب :



وهي الساعة التي يؤتى فيها بجهنّم
يوم القيامة ،فما من مؤمن يوافق تلك الساعة أن يكون ساجداً أو راكعاً أو قائماًإلاّ حرّم الله جسده على النار ،




وأمّا صلاة العصرفهي الساعة
التي أكل آدم فيها من الشجرة فأخرجه الله عزّ وجلّ من الجنّة ، فأمر الله ذريتّه بهذه الصلاة إلى يوم القيامة



واختارها الله الأمّتي ، فهي من أحبّ الصلوات إلى الله عزّ وجلّ وأوصاني أن أحفظها من بين الصلوات ،




وأما صلاة المغرب فهي
الساعة التي تاب الله عز وجل فيهما على آدم ( عليه السلام )
،


وكان بين ما أكل من الشجرة وبين ما تاب الله عزّ وجلّ عليه ثلاث مائة سنة من أيّام الدنيا ، وفي أيّام الآخرة يوم كألف سنة ما بين العصر




إلى العشاء ، وصلّى آدم ( عليه السلام )
ثلاث ركعات : ركعة لخطيئته ، وركعة لخطيئة حوّاء ، وركعة لتوبته ، ففرض الله عزّ وجلّ هذه الثلاث ركعات على أمتي ، وهي الساعة التي يستجاب فيها الدعاء ، فوعدني ربّي عزّ وجلّ أن يستجيب لمن دعاء فيها ،


وهي الصلاة التي أمرني ربّي بها في قوله تعالى : ( فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون )





اترك لكم التعليق .







الوقفـــــــــة الرابعـــــــــــــة :




وأمّا صلاة العشاء الآخرة فإنّ للقبر ،





وليوم القيامة ظلمة ،
أمرني ربي عز وجل وأمتي بهذه الصلاة لتنور القبر ، وليعطيني وأمّتي النور على الصراط ، وما من قدم مشت إلى صلاة العتمة إلاّ حرّم الله عزّ وجلّ جسدها على النار ، وهي الصلاة التي اختارها الله تقدّس ذكره للمرسلين قبلي
،




وأمّا صلاة الفجر فإنّ الشمس إذا طلعت على قرن شيطان ، فأمرني ربّي أن أصلّي قبل طلوع الشمس صلاة الغداة ، وقبل أن يسجد لها الكافر لتسجد أمّتي للّه عزّ وجلّ ، وسرعتها أحبّ إلى الله عزّ وجلّ ، وهي الصلاة التي تشهدها ملائكة اللّيل وملائكة النهار .




المصـــــــــــــادر :





ورواه في ( العلل ) و( المجالس ) كما يأتي (3) .
ورواه البرقي في ( المحاسن ) كما مرّ في كيفيّة الوضوء (4) .
[4391] 7 ـ وبإسناده عن الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليهما السلام ) ، أنّه قال : جاء نفر من اليهود إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فسأله أعلمهم عن مسائل ، فكان ممّا سأله أنّه قال : أخبرني عن الله عزّ وجلّ ، لأيّ شيء فرض هذه الخمس الصلوات في خمس مواقيت على أمتك في ساعات اللّيل والنهار ؟ فقال النبي ( صلى الله عليه وأله ) : إنّ الشمس عند الزوال لها حلقة تدخل فيها ، فإذا دخلت فيها زالت الشمس ، فيسبّح كلّ شيء دون العرش بحمد ربّي جلّ جلاله ، وهي الساعة التي يصلّي عليّ فيها ربّي جلّ جلاله ، ففرض الله عليّ وعلى أمّتي فيها الصلاة ، وقال : ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق اللّيل ) (1) وهي الساعة التي يؤتى فيها بجهنّم يوم القيامة ، فما من مؤمن يوافق تلك الساعة أن يكون ساجداً أو راكعاً أو قائماً إلاّ حرّم الله جسده على النار ، وأمّا صلاة العصر فهي الساعة التي أكل آدم فيها من الشجرة فأخرجه الله عزّ وجلّ من الجنّة ، فأمر الله ذريتّه بهذه الصلاة إلى يوم القيامة ، واختارها الله الأمّتي ، فهي من أحبّ الصلوات إلى الله عزّ وجلّ وأوصاني أن أحفظها من بين الصلوات ، وأما صلاة المغرب فهي الساعة التي تاب الله عز وجل فيهما على آدم ( عليه السلام ) ، وكان بين ما أكل من الشجرة وبين ما تاب الله عزّ وجلّ عليه ثلاث مائة سنة من أيّام الدنيا ، وفي أيّام الآخرة يوم كألف سنة ما بين العصر

إلى العشاء ، وصلّى آدم ( عليه السلام ) ثلاث ركعات : ركعة لخطيئته ، وركعة لخطيئة حوّاء ، وركعة لتوبته ، ففرض الله عزّ وجلّ هذه الثلاث ركعات على أمتي ، وهي الساعة التي يستجاب فيها الدعاء ، فوعدني ربّي عزّ وجلّ أن يستجيب لمن دعاء فيها ، وهي الصلاة التي أمرني ربّي بها في قوله تعالى : ( فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون ) (2) وأمّا صلاة العشاء الآخرة فإنّ للقبر ، وليوم القيامة ظلمة ، أمرني ربي عز وجل وأمتي بهذه الصلاة لتنور القبر ، وليعطيني وأمّتي النور على الصراط ، وما من قدم مشت إلى صلاة العتمة إلاّ حرّم الله عزّ وجلّ جسدها على النار ، وهي الصلاة التي اختارها الله تقدّس ذكره للمرسلين قبلي ، وأمّا صلاة الفجر فإنّ الشمس إذا طلعت على قرن شيطان ، فأمرني ربّي أن أصلّي قبل طلوع الشمس صلاة الغداة ، وقبل أن يسجد لها الكافر لتسجد أمّتي للّه عزّ وجلّ ، وسرعتها أحبّ إلى الله عزّ وجلّ ، وهي الصلاة التي تشهدها ملائكة اللّيل وملائكة النهار .
ورواه في ( العلل ) و( المجالس ) كما يأتي (3) .
ورواه البرقي في ( المحاسن ) كما مرّ في كيفيّة الوضوء (4) .
[





لذلك لاي شيعي يتابع معانا ويبحث عن الحق يجد في مصادر الشيعه

ما يثبت ان الشيعه مخطئين في جمع الصلوات الخمس

فكل صلاه لها وقت تصلى به

وليست على كيف المعاند






اترك لكم التعليق .






الوقفـــــــــــة الخامســــــــــة :



أوقات الصلوات الخمس المفروضة في نهج البلاغة



· فَصَلُّوا بَالنَّاسِ الظُّهْرَ [حَتَّى]
تَفِيءَ(5) الشَّمْسُ مِنْ مَرْبِضِ الْعَنْزِ(6) ( هذه صلاة رقم 1)




· وَصَلُّوا بِهِمُ الْعَصْرَ
وَالشَّمْسُ بَيْضَاءُ حَيَّةٌ فِي عُضْو مِنَ النَّهَارِ حِينَ يُسَارُ فِيهَا فَرْسَخَانِ.( هذه صلاة رقم 2)




· وَصَلُّوا بِهِمُ الْمَغْرِبَ
حِينَ يُفْطِرُ الصَّائِمُ، وَيَدْفَعُ الْحَاجُّ(1) ( هذه صلاة رقم 3)




· وَصَلُّوا بِهِمُ الْعِشَاءَ
حِينَ يَتَوَارَى الشَّفَقُ إِلَى ثُلُثِ اللَّيْلِ. ( هذه صلاة رقم 4)




· وَصَلُّوا بِهِمُ الْغَدَاةَ
والرَّجُلُ يَعْرِفُ وَجْهَ صَاحِبِهِ. ( هذه صلاة رقم 5)




· وَصَلُّوا بِهِمْ صَلاَةَ
أَضْعَفِهِمْ(2)، وَلاَ تَكُونُوا فَتَّانِينَ(3)



( يعني الصلوات خمس فروض في خمس أوقات مختلفة بحسب كلام الامام علي رضي الله عنه )



السؤال هو:

ان كانت اوقات الصلاة ثلاثة كما اخبرني الشيعة قبلاً فلما وضع الامام علي رضي الله عنه هذه الأوقات وبتحديد ؟؟؟؟؟؟؟



شرح للموالين :


* ( هامش ) *

( 1 ) تفئ ، أي تصل في ميلها جهة الغرب إلى أن يكون لها فئ أي ظل من حائط المربض على قدر طوله ، وذلك حيث يكون ظل كل شئ مثله


( 2 ) أي لا تزالواتصلون بهم العصر من نهاية وقت الظهر ما دامت الشمس بيضاء حية لم تصفر ، وذلك



في جزء من النهار يسع السير فرسخين . والضمير في فيها للعضو باعتبار كونه مدة



( 3 ) يدفع الحاج ، أي يفيض من عرفات



( 4 ) أي لا يكون الامام موجبا لفتنة المأمومين ( * ) =






اترك لكم التعليق .





إقتباس:


سؤال آخر وددت إضافته ربما سبقني من قبلي بطرحه
من اين أتى الشيعة بهذة الصلاة

ومن علمهم ؟




الجـــــــــــــــــــــواب :



1- صحيح زرارة عن أبي جعفر (أي محمد الباقر (عليه السلام)) أنه قال: "إذا زالت الشمس دخل الوقتان الظهر والعصر، فإذا غابت الشمس دخل الوقتان المغرب والعشاء الآخر"(17).


الرواي : زرارة أبن أعين :
ملعون،، رجال الحديث للخوئي ج4/198وج8/248،، رجال الكشي ص227.. رواياتة في الكتب الأربعه:1626



عن زرارة على لسان جعفر نفسه
«كذب علي زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة، لعن الله زرارة» ... وقال «إن مرض زرارة فلا تعده وإن مات فلا تشهد جنازته..زرارة شر من اليهود والنصارى.. وقال« إن الله قد نكس قلب زرارة»رجال الكشي147



*********************


2- خبر مالك الجُهني: سألت أبا عبد الله عن وقت الظهر، فقال (عليه السلام): "إذا زالت الشمس فقد دخل وقت الصلاتين..".


مالك الجُهني
في كتاب تعاليق مبسوطة - الشيخ محمد إسحاق الفياض - ج 6 - شرح ص 302

( الرواية ضعيفة سندا ودلالة ، أما سندا ، فلأن في سندها مالك الجهني وهو ممن لم يثبت توثيقه . نعم ، ورد في اسناد كامل الزيارات ، ولكن ذكرنا أن مجرد وروده فيه لا يكفي في وثاقته ) .


وفي المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 477
9795 9792 9816 - مالك بن أعين الجهني : عربي كوفي ليس بأخي زرارة - من أصحاب الباقر ، والصادق ( ع ) - روى في كامل الزيارات - شيعي امامي حسن العقيدة - لم يثبت توثيقه - طريق الصدوق اليه ضعيف - متحد مع مالك الجهني " الآتي 9822 " و مالك بن أعين " 9793 " .



ولمن يدعي أن له رواية تمدحه أقول جاء في شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج 4 - ص 244


( مالك الجهني ) كأنه مالك بن أعين وقد قيل إنه كان مخالفا ولم يكن من هذا الأمر في شيء وقيل في شأنه رواية دالة على مدحه بل على توثيقه إلا أنه هو راويها ) .




ويقصد بأنه هو راويها أي أن هذه الرواية غير معتد لأنه يروي مدح نفسه كما يظهر من قول أكثر علماء الرجال .


*********************

3- صحيح عبيد بن زرارة عن أبي عبد الله (عليه السلام) إنه قال: "إذا غربت الشمس فقد دخل وقت الصلاتين إلى نصف الليل، إلا أن هذه قبل هذه"(18).


عبيد بن زرارة
قال الخوئي : ( وكيف كان ، فطريق الصدوق إلى عبيد بن زرارة : أبوه ، عن سعد بن عبدالله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحكم بن مسكين الثقفي ، عن عبيد بن زرارة بن أعين .. والطريق ضعيف ، فإن الحكم بن مسكين لم يرد فيه توثيق.



ـ وكذا قد أكدّ الشهيد قدس سره هذا المعنى في المصدر المتقدم في شرحه لصفحة 457 حيث يقول : "رواية عبيد بن زرارة في طريقها القاسم بن سليمان ، ولم ينص الأصحاب عليه بتوثيق ولا غيره"



*********************


4- داود بن فرقد، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إذا غربت الشمس فقد دخل وقت المغرب حتى يمضي مقدار ما يصلي المصلي ثلاث ركعات، فإذا مضى ذلك فقد دخل وقت المغرب والعشاء الآخرة، حتى يبقى من انتصاف الليل مقدار ما يصلي المصلي أربع ركعات، وإذا بقي مقدار ذلك فقد خرج وقت المغرب وبقي العشاء إلى انتصاف الليل"(19).




1866 / 7 ـ داود بن أبي يزيد (5) الكوفي (6) :
العطار ، مولى ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام. له كتاب ، يرويه عنه جماعة ، منهم : علي بن الحسن الطاطري ، رجال النجاشي (7).




ويظهر من باب الأغسال من الزيادات من التهذيب إن داود بن أبي يزيد العطّار ( هذا ، والذي سيجيء بعنوان : داود بن فرقد واحد ، حيث قال : داود بن أبي يزيد العطّار ) (1) وهو داود بن فرقد ... إلى آخره (2). كما يظهر من النجاشي عند ذكر : داود بن فرقد (3) (4).




1 ـ رجال الشيخ : 201 / 7 ، وفيه : أبو الحجاف ، وفي مجمع الرجال 2 : 279 نقلا عنه كما في المتن.
2 ـ الخلاصة : 191 / 43 و 44.
3 ـ رجال الشيخ : 134 / 7.
4 ـ رجال الشيخ : 202 / 29.
5 ـ داود بن أبي يزيد : له كتاب ، رواه : حميد بن القاسم بن إسماعيل ، عن داود بن ( أبي ظ ) يزيد.






- داود بن فرقد الفارسيّ‏
{كذا ورد في الموسوعة: ج ٣، رقم ٨٨١} لم نقف على حالـه في الكتب الرجاليّـة؛ إلّا أنّ الصفّار روى
بإسناده عنه، عن أبي الحسن‏ الثالث عليه السلام.
{بصائر الدرجات: ٥٤٤، ح ٢٦}.





*********************



1866 / 7 ـ داود بن أبي يزيد (5) الكوفي (6) :
العطار ، مولى ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام. له كتاب ، يرويه عنه جماعة ، منهم : علي بن الحسن الطاطري ، رجال النجاشي (7).

ويظهر من باب الأغسال من الزيادات من التهذيب إن داود بن أبي يزيد العطّار ( هذا ، والذي سيجيء بعنوان : داود بن فرقد واحد ، حيث قال : داود بن أبي يزيد العطّار ) (1) وهو داود بن فرقد ... إلى آخره (2). كما يظهر من النجاشي عند ذكر : داود بن فرقد (3) (4).

1 ـ رجال الشيخ : 201 / 7 ، وفيه : أبو الحجاف ، وفي مجمع الرجال 2 : 279 نقلا عنه كما في المتن.
2 ـ الخلاصة : 191 / 43 و 44.
3 ـ رجال الشيخ : 134 / 7.
4 ـ رجال الشيخ : 202 / 29.
5 ـ داود بن أبي يزيد : له كتاب ، رواه : حميد بن القاسم بن إسماعيل ، عن داود بن ( أبي ظ ) يزيد.




17- تهذيب الأحكام، لشيخ الطائفة الطوسي، ج2/19و24، مطبعة النعمان – النجف.
18- المصدر السابق.
19- مستمسك العروة الوثقى ج5/20، وسائل الشيعة ج5/6.



اترك لكم التعليق .










التوقيع :
تابعونا دوما فور كل جديد نقدمه في قسم الانتاج ..
من مواضيعي في المنتدى
»» أئمة ( آل البيت ) يتبرئون من الشيعة الامامية الاثنا عشرية ويلعنونهم !!!
»» الله أكبر ( تم قتل الشبيح ابوهادي ) الذي أهان وعذب المعتقلين في قرية البيضا
»» تشكيل كتيبة جديدة ( اسود السنة ) في حمص ورفع راية لا إله إلا الله
»» الشيخ يوسف الاحمد يدون رسالة لوالدته من السجن
»» مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” قتل 13 جنديا امريكيا