عندما لا يصدق الإنسان في عقيدته
تجده تتقاذفه أمواج الأهواء في ملته
هل يتبع هذا
أم يتبع ذاك
فيضطرب في كل مسالة ,,,,
هل الحقيقة ,,
هي من قول هذا ,,,, أم من قول ذاك
فإذا أحكم عقله ,,,,
وجد نفسه أنه يستطيع أن يكون مثلهم ,,,, داعي بدرجة إمتياز في التدليس
فسيقول رأيه ,,
ولن يجد أحد يسأله عن الدليل والتأصيل
كما كان يفعل به
وهذا هو حال الضياع الذي عاشه الإسماعيليه ,,,,
كما عاشته بقية الفرق الشيعيه
إنقسامات وتفرق في كل مرحله ,,,,,,,
لأنهم لا يجدون الإثبات الذي يجمعهم ,,,,,
كما وجد المسلمون الإثبات على ما يجمعهم ولا يفرقهم [[[[ الله , ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم ]]]]