قال أبو عبد الله " إني لأعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة والنار وأعلم ما كان وما يكون" اوردها الزنديق الغالي الكذوب الكليني في الكافي 1/204 ..
،
قال أبو الحسن " إن الإمام لا يخفى عليه كلام أحد من الناس ولا طير ولا بهيمة ولا شيء فيه الروح، فمن لم يكن هذه الخصال فيه (( فليس هو بإمام )) " اوردها الكليني عليه من الله مايستحق في الكافي 1/225 .. وفي نفس الباب التالي
ايضا اورد الكليني قال أبو عبد الله " أي إمام لا يعلم ما يصيبه وإلى ما يصير، فليس ذلك بحجة لله على خلقه" (الكافي 1/202 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيارهم ..
وايضا وردت في كتاب الفصول المهمة للحر العاملي ( 155 ) ..
يناقضون انفسهم ب انفسهم والا لماذا بقيت هذه الاقوال من قرون وعليها كم سنه ..
مالفائده من طبع الكافي مرة تلوا المره ولاتحذف هذه الكفريات ..
الان التناقض العجيب ..
أنَّ أبا عبد الله عليه السلام خرج يوماً وهو مغضب، فلما أخذ مجلسه، قال: «يا عجباً لأقوام يزعمون إنّا نعلم الغيب، ما يعلم الغيب إلا الله عز وجل لقد هممت بضرب جاريتي فلانة، فهربت مني، فما علمت في أي بيوت الدار هي» كتاب علم الامام ص 62 , وهذا موجود في الكافي كتاب الحجة، باب نادر فيه ذكر الغيب. واعتقد ان من طبع الكتاب سرق الروايه الاخيره من كتاب الحجه واضافها الى الكافي ولم يدرك انها تناقض روايات صريحه بعلم الائمه الغيب وانهــا من ضروريات كونــــــــــــــــــــه ـأمام ،
،،
لايعلم غيب السموات والارض الا الله ..
امسحوا مافي كتبكم ياشيعه واتقوا الله ..