عرض مشاركة واحدة
قديم 30-05-09, 01:21 AM   رقم المشاركة : 9
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


نصرالله يوم 7 ايار واحتلال بيروت وقتل اهل السنة يوم مجيد

تصعيد خطير ..
نصرالله: سيطرة حزب الله على بيروت يوما مجيدا للمقاومة
حسن نصر الله الامين العام لحزب الله
محيط : فيما وصف بأنه تصعيد خطير أعلن الامين العام لحزب الله حسن نصرالله الجمعة أن سيطرة مسلحو حزب الله وحلفائه على بيروت عسكريا "يوم مجيد من أيام المقاومة" وأن الاستقرار النسبي الذي شهدته لبنان خلال عام هو "من بركات 7 ايار".
وقال نصر الله في كلمة القاها عبر شاشة عملاقة في احتفال الحزب بمناسبة تخريجِ الطلبة الجامعيين بضاحية بيروت الجنوبية الذين أنهوا تحصيلهم العلمي: "إن 7 ايار يوما مجيدا من أيام المقاومة في لبنان".
وأضاف: "في النتيجة 7 ايار هو الذي وضع لبنان على طريق الحل وأخرجه من أزمته وفرض العودة إلى طاولة الحوار وانتخاب رئيس توافقي وتشكيل حكومة وحدة وطنية".
يذكر أن أزمة سياسية حادة بين الاكثرية النيابية والوزارية والاقلية النيابية وعلى رأسها حزب الله تطورت العام الماضي إلى اشتباكات عنيفة بدأت في السابع من ايار/مايو في بيروت واستمرت اياما عدة وتوسعت الى مناطق اخرى في الشمال والجبل وتسببت بمقتل أكثر من 65 شخصا.
===============
هذا هو الاعتقاد الشيعي الايراني الصريح
سفك دماء السنة في بيروت هو يوم مجيد لكل شيعي ايراني...السيد حسن نصرالله يعترف ان هجومه على أهل السنة كان يوم مبارك ومجيد
==========
آية اللات حسن نصر
كل يوم تظهر حقيقة الرجل الذي ظن العرب يوماً ما أنه ناصر الأمة وما هو إلا قطعة شطرنج في يد أسياده في قُم ،فزعيم حزب اللات هذا الفَسْل الحقير الذي يستعرض قوته على أبناء شعب لبنان ولا يستطيع أن يلقي حجراً على اليهود في الجولان لكن الله عز وجل كل يوم يفضحه لتنكشف حقيقته أمام العرب أولاً ....وآه لو أتيحت له الفرصة لرأينا دولة شيعية في جنوب لبنان بتأييد إيران لتكون العدو الحقيقي للسنة في الدول العربية في ظل تأييد يهودي للشيعة كما هو معلوم في التاريخ الإسلامي على مر العصور
==============
فتاوى علماء الشيعة بوجوب قتل أهل السنة
http://www.youtube.com/watch?v=2ZTwRWyX3E4
التكفيريين هم الشيعة الذين كفروا ولعنوا الصحابة وعامة المسلمين مع الدليل من كتبهم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=59942

دور الكوراني في تفجيرات الكويت 1983
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=32028
مثقاب" الحقد الشيعي المقدس./ محمد بن سيف
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=59324

=============
كل هذه الحركات من تدبير ايران لكن هناك طرق موجعة وقاسية تعيد ايران الي صوابها

كيف يرد العرب على ايران التي تستخدم الشيعة هذه هي الطريقة
--------------------------------------------------------------------------------
الجميع يعرف تدخل ايران في الشؤن الداخلية للدول العربية و محاولة اختراق الدول العربية من خلال الشيعة ومن خلال الترويج للمذهب الشيعي في مصر واليمن ودول شمال افريقيا ونعرف كيف تستخدم ايران الشيعة في لبنان من خلال حزب الله و محاولة السيطرة على لبنان وكذلك ما يحدث في العراق وكذلك تحريك الشيعة في البحرين والسعودية وهذه تدخلات خطيرة يستدعي التنبه لها علما انه يمكن الرد على ايران بنفس الاسلوب وذلك من خلال مساندة المعارضين للحكومة الايرانية وتعلم ايران جيدا انه يمكن ان التسبب لها بمشكلة كبيرة لو استمرت بتورطها في الدول العربية فهناك نقاط ضعف خطيرة في النظام الايراني فمعلوم تعدد القوميات و الادبان والمذاهب في ايران من بلوش واكراد واذريين واديان بهائية ومسيحية و مجوسية ومذاهب اسماعيلية واهل السنة وهناك معارضة مسلحة لايران يمكن استخدامها ضد ايران وهو دعم المقاومة المسلحة الممثلة في البلوش و دعم المقاومة المسلحة الممثلة في الأكراد وكذلك دعم مجاهدي خلق و كذلك دعم المقاومة العربية الممثلة في الاحواز وكذلك دعم اهل السنة في ايران مثلما تدعم ايران الشيعة في الدول العربية فعندما تعرف ايران ان تدخلاتها في الدول العربية ستجعل الدول العربية تتدخل في ايران وتسبب لها المشاكل هنا ستعرف ايران ان العين بالعين والبادىء اظلم
لذلك اكرر يا عرب ادعموا
1-دعم المقاومة المسلحة الممثلة في البلوش
2- دعم المقاومة المسلحة الممثلة في الأكراد
3-دعم مجاهدي خلق
4-دعم المقاومة العربية الممثلة في الاحواز
5- دعم اهل السنة في ايران
وستكون الخسارة على ايران اكبر مما تتصور وتاخذ درس بالامتناع عن التدخل في الدول العربية .
يجب القيام بانشاء قنوات فضائية باللغة الفارسية والعربية ترد على الدين الشيعي
كما قامت ايران في انشاء قنوات عديدة منها قناة الكوثر والعالم وسحر وغيرها باللغة العربية


للمزيد
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=78137
===================
اين منظمات حقوق الاطفال عن تلك الدعوه القبيحه
الي انتهاك الطفوله من خلال اباحته تفخيذ الرضيعه بالضم واللمس والتفخيذ
في كتابه تحرير الوسيله .
لقد تاكدت بما لا يدعو مجالا للشك ان فتوى خمييني كانت لها اثار سلبيه
نحن بصدد فتوى تكفر وتخلد في النار من لا يعتقد بالامامة والولاية لعلي رضي الله عنه
هذا يعني اهدار من لايؤمن بها انها دعوة لابادة اهل السنة والجماعة اما ان تلغى او نشتكي على السيستاني لدى المحاكم الدولية بدعوى القتل لاهل السنة
الشيعة واستحلال أموال ودماء أهل السنة
أموال أهل السنة مباحة عند الشيعة الروافض حسب الروايات التي ذكروها عن أئمتهم في كتبهم المعتمدة . وأن عدم قيامهم بذلك في الوقت الحاضر يرجع إلى أنهم في هدنه مع أهل المسنة إلى أن يقوم قائمهم المهدي .
والشيعي إذا استطاع بطريقة ما الاستيلاء على تلك الاموال ولو قبل قيام قائمهم فإن ذلك حلال على شرط أداء الخمس إلى نائب الامام لأنه يقوم مقامه في غيبته .
عن حفص بن البخترى عن أبى عبد الله عليه السلام قال :
خذ مال النامب حيثما وجدته وأدفع إلينا بالخمس (1) .
وفي رواية أخرى " مال الناصب وكل شيء يملكه حلال " (2) .
ويقول حسين الدرازي البحراني :
أن الاخبار الناهية عن القتل وأخد الاموال منهم(3) إنما صدرت تقية أو منا كما فعل علي عليه السلام بأهل البصرة . فأستاد شارح المفاتيح في إحترام أموالهم إلى تلك الاخبار غفلة واضحة لا علافها بالمن كما عرفت . وأين هو عن الاخبار التي جاءت في خصوص تلك الاباحه مثل قولهم عليهم السلام في المستفيض :خذ مال الناصب أينما وقعت ودفع لنا الخمس . وأمثاله . والتحقيق في ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سبيهم حيث لم تكن ثمة تقية وأن كل ما جاء عنهم عليهم السلام بالأمر بالكف فسبيله التقية منهم أو خوفا على شيعتهم (4) .
والخميني يجوز الاستيلاء على أموال أهل السنة ولو كانت بطريقة غير شرعية في حين أنه يمنع ذلك من أموال أهل الذمه فيقول : يجب الخمس في سبعة أشياء : الاول : ما يغتنم قهرا لا سرقه وغيله - إذا كانتا فى الحرب ومن شؤونه - من أهل الحرب الذين تستحل دماؤهم وأموالهم وتسبى نساؤهم وأطفالهم إذا كان الغزو معهم بإذن الامام عليه السلام من غير فرق ما حواه العسكر وما لم يحوه كالارض ونحوها على الاصح . وأما ما اغتنم بالغزو من غير إذنه فإن كان في حال الحصور والتمكن من الاستئذان منه فهو من الانفال ، وأما ما كان فى حال الغيبة وعدم التمكن من الاستئذان فالاقوى وجوب الخمس فيه سيما اذا كان للدعاء الى الاسلام ، وكذا ما اغتنم منهم عند الدفاع اذا هجموا على المسلمين فى أماكنهم وئو في زمن الغيبة . وما اغتنم منهم بالسرقه والغيله غير ما مرّ وكذا بالربا والدعوى الباطلة ونحوها فالاحوط إخراج الخمس منها من حيث كونه غنيمة لا فئدة . فلا يحتاج إلى مراعاة مئونة السنة . ولكن الأقوى خلافه ، ولا يعتبر فيه وجوب الخمس في الغنيمة بلوغها عشرين دينارا على الاصح ، نعم يعتبر فيه أن لا يكون غصبا من مسلم أو ذمي أو معاهد ونحوهم من محترمى المال ، بخلاف ماكن فى أيديهم من أهل الحرب وإن لم يكن الحرب معهم فى تنك الغزوة ، والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به، با الظاهر جواز أخذ ما له أين وجد وبأي نحو كان ، ووجوب إخراج خمسه .... (5) .
ولم تقتصر الشيعة على استباحة الاموال بل التعدي ذلك إلى إباحة إراقة دماء أهل السنة ولو بدون وجه حق . وأنه واجب عند الشيعة ومرتبط بحضور أئمتهم غير أن ذلك لا يمنع إن أستطاعوا إليه سبيلا على أن لا يترتب على ذلك ضرر يحدق بالشيعة وإليك بعض ما روى في هذا الشأن :
في آخر رواية إسحأق بن عمار : لولا أنا نخاف عليكم أن يقتل رجل برجل منهم ورجل منكم خيرمن ألف رجل منهم لأمرناكم بالقتل لهم ولكن ذلك إلى الامام عليه السلام (6).
وعلق الدرازي عليها قائلا :
وربما يسبط من هذه الرواية أن جواز قتلهم مخصوص بحضورهم صلوات الله عليهم وإذنهم . وقد عرفت أن الأخبار جاءت بالاذن في حال غيبتهم كحال حضورهم فلعل هذا مخصوص بزمن التقية (7).
وفي صحيحه الفضل بن شاذان عن الرضا عليه السلام :
فلا يحل قتل أحد من النصاب والكفار في دار التقية إلا قاتل أوساع في فساد وذلك اذا لم تخف على نفسك أو على أصحابك (8).
وعن الريان بن الصلت قال : قلت للرضا عليه السلام :
أن العباس يسمعني فيك ويذكرك كثيرا وهو كثيرا ما ينام عندي ويقبل ، فترى أن آخذ بحلقه وأعصره حتى يموت ؟ ثم أقول مات فجأة فقام ونفض يده ثلاثا وقال : لا يا ريان لا يا ريان . فقلت : أن الفضل بن سهل هوذا يوجهني إلى العراق في أمواله والعباس خارج من بعدي بأيام إلى العراق فترى أن أقول لمواليك المقيمين أن يخرخا منهم عشرون ثلاثون كأنهم قاطعوا طريق أو صعاليك فإذا أجتاز بهم قتلوه فيقال قتله الصعاليك . فسكت ولم يقل لي نعم ولا لا.
وعلق عليها فقال :ولعل سبب النهى فى الاول هو ظهور التقية وأن ذلك الاحتيال مما لايزيلها وسبب الثاني في السكوت هو التقية فيدل على الاباحة لأنه لا تقية في النهي لو أراده (9).
ويقول الجزائري بعد أن بين معنى الناصب : والثاني فى جواز قتلهم واستباحة أموالهم ، قد عرفت أن أكثر الاصحاب ذكروا الناصبى ذلك المعى الخاص فى باب الطهارات والنجاسات وحكمه عندهم كالكافر الحربي في أكثر الاحكام ، وأما كل ما ذكرناه له من التفسير فيكون الحكم شاملا كما عرفت . روى الصدوق طاب ثراه فى العلل مسندا الى داود بن فرقد قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ما تقول فى الناصب ؟ قال : حلال الدم لكني أتقي عليك ، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في لكي لا يشهد به عليك فافعل . قلت : فما ترى في ماله ؟ قال : خذه ما قدرت .
===
1) جامع أحاديث الشيعة 8/532 باب "وجوب الخمس فيما أخذ من مال الناصب وأهل البغي"
(2) المصدر السابق 8/533 .
(3) أهل السنة .
(4) المحاسن النفسانية ص 167 .
(5) تحرير الوسيلة للخمينى 1/352.
(6) المحاسن النفسانية ص 166 .
(7) المحاسن النفسانية ص 166 .
(8) المصدر السابق .
(9) المصدر السابق ص 167.
================
الخبر الذي نشره موقع "المسلم" نقلاً عن صحيفة الوفد المصرية قبل أيام وتحدث عن تكتل شيعي من نشطاء عراقيين ويمنيين ومصريين شيعة لـ"ملاحقة" علماء السنة السعوديين، وتحديداً 21 عالماً سنياً بارزاً يعدون من طليعة علماء السعودية أمام المحاكم الدولية، أريد له أن يحوز على استحواذ الأوساط الإسلامية في الخليج وخارجه كونه يمس جلة من العلماء العاملين ـ نحسبهم كذلك ـ، وكونه يرتبط بالملف الشيعي، وتداخلاته في الأوساط الخليجية التي تضم بينهما طائفية شيعية.
وخلاصة ما حواه الخبر، هو أن مجموعة من النشطاء فيما يعرف بـ"مؤسسة الإمام علي لحقوق الإنسان" التي حضر المرجع الشيعي اليمني فيصل محمد شايع كممثل عنها لتوقيع بروتوكول تعاون مع "مؤسسة آل البيت" المصرية بزعامة محمد الدريني (السني السابق)، وهدفهما ـ فيما تذكر الصحيفة ـ هو "ملاحقة علماء المملكة العربية السعودية في المحافل الدولية بزعم أنهم يطلقون فتاوى تكفيرية تستحل دماء الشيعة وأموالهم."
وإلى هنا، والخبر مفهوم ويسير بالسياق الطبيعي، وهو رغبة هؤلاء في التحاكم إلى المحاكم الدولية من أجل "جر" العلماء المسلمين في أروقة المحاكم "الشيطانية" لإحداث نوع من التقارب مع السنة وفقاً لما يمليه "مذهب آل البيت"!! إذ إن عقيدة هؤلاء تسمح لهم بفعل هذه السخافات التي لا يقدم عليها في الحقيقة إلا من يرى في تلك المحاكم ملاذه وحصنه ضد أهل العلم المسلمين، ساعياً لتحقيق هدفه، وهو إرهاب العلماء وحشرهم في زاوية عدم الاقتراب من دائرة محاربة البدع والخرافات الفارسية والصفوية، وإلا صاروا هدفاً لتهمة معولبة جديدة تدعى "معاداة الشيعية".
نقول: هذا كله مفهوم اقتداءً باليهود الذين نجحوا في جعل ما يسمى بـ"معاداة السامية" تهمة جاهزة لكل من ينتقد "إسرائيل" وسياساتها العدوانية أو حتى يضع الأفكار اليهودية الدينية موضع النقد والتحليل المنهجي والدراسة.
غير ذلك، قد يكون غريباً على تصورنا؛ فمن يرسم الخط اليهودي ويمده على استقامته لابد وأن يجد في النهاية سعياً وراء تعليب تهمة جديدة اسمها "معاداة الشيعية"، وتدويلها، والبدء بأوروبا لتسويقها تحت مسمى مؤسسة حقوقية تحفظ للناس حرية العقيدة (التي حفظها القوم في العراق حين قتلوا ما يزيد عن مليون مسلم سني على الهوية، وأضحى اسم عمر في بعض الأحياء بالعاصمة العراقية وغيرها تهمة تستوجب الإعدام!!).
لكن الذي لا نفهمه، أن يتصور هؤلاء أنهم سينجحون في مراميهم الدنيئة بترهيب العلماء وتحفيزهم على ألا يقولوا الحقيقة في شأن الخرافات والبدع، ويكشفوا المخططات والاستراتيجيات الإيرانية الرامية إلى السيطرة على منطقة الخليج ومد نفوذها عبر الحدود وتصدير الثورة الطائفية.
بالطبع، كان التحرك هادفاً إلى تبريد التحذيرات المخلصة تحت ذريعة أن العلماء "يستحلون دماء الشيعة" وهي تهمة لم نقف لها على نص لعالم من هؤلاء، بغرض إرباك المنطقة برمتها بأكثر من وسيلة سعياً لحرق الوقت قبل تطوير إيران برنامجها النووي.
والأخطر فيما لا نفهمه، هو أنه في حين يسعى هؤلاء النشطاء في تفريغ أوروبا شيئا فشيئا من أصوات علماء السنة العاقلة، وإفساح المجال لغيرها بفعل هذه الملاحقات على فرض حصولها، إلا أن الغريب هو وقوف الدول العربية (السنية) عموماً مكتوفة الأيدي أمام عبث هؤلاء واجترائهم على علماء السنة ولو بالكلام والتشويش والإرجاف.
لكن، سواء أكانت المواقف العربية على قدر المسؤولية أم لا؛ فإن رسالة العلماء كما بينها الله عز وجل في كتابه العزيز هي الميثاق الذي أخذه الله عليهم في الكتاب: { لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ }

==========
تكفير الشيعة لاهل السنة
نحن بصدد فتوى تكفر وتخلد في النار من لا يعتقد بالامامة والولاية لعلي رضي الله عنه
هذا يعني اهدار من لايؤمن بها انها دعوة لابادة اهل السنة والجماعة اما ان تلغى او نشتكي على السيستاني لدى المحاكم الدولية بدعوى القتل لاهل السنة

عند الشيعة الصحابة كفار ومن انكر ولاية علي او احد الائمة كافر
في دين الشيعة من انكر الامامة كافر
يقول محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي الملقب بالصدوق ما نصه ((واعتقادنا فيمن جحد إمامه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده عليهم السلام أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة نبينا محمد صلى الله عليه آله)).
وينسب أيضاً إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال(( الأئمة من بعدي اثنى عشر أولهم أمير المؤمنين علي بن ابي طالب وآخرهم القائم طاعتهم طاعتي ومعصيتهم معصيتي من أنكر واحدا منهم قد أنكرني)).
ويقول الحلي(( الإمامة لطف عام والنبوة لطف خاص لإمكان خلو الزمان من نبي حي بخلاف الإمام لما سيأتي وإنكار اللطف العام شر من إنكار اللطف الخاص)).
يوسف البحراني في موسوعته المعتمدة عند الشيعة ((وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه وتعالى ورسوله وبين من كفر بالأئمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول الدين)).
ويقول الفيض الكاشاني ((ومن جحد إمامه أحدهمأي الأئمة الاثنى عشر ; فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء عليهم السلام)).
ويقول الملا محمد باقر المجلسي والذي تلقبونه بالعلم العلامة الحجة فخر الأمة"إعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد غمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار".
ويقول آية الله الشيخ عبد الله المامقاني الملقب بالعلامة الثاني ((وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثنى عشري))
وينسب كامل سليمان حديثاً إلى النبي ونصه في كتاب يوم الاخلاص في ظل القائم المهدي ((هؤلاء هم خلفائي وأوصيائي وأولادي وعترتي من أطاعهم فقد أطاعني ومن عصاهم فقد عصاني ومن أنكرهم أو أنكر واحد منهم فقد أنكرني بهم يمسك الله السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه وبهم يحفظ الله الأرض أن تميد بأهلها)).
وأورد ايضا ((المقر بهم أي الأئمة الاثنى عشر مؤمن والمنكر لهم كافر)).
ويقول السيد عبد الله شبر الذي يلقب عندهم بالسيد الأعظم والعماد الأقوم علامة العلماء وتاج الفقهاء رئيس الملة والدين جامع المعقول والمنقول مهذب الفروع والأصول في ((وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضي أنهم كفار في الدنيا والآخرة والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة)).
ويقول الشيخ المفيد ((اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار)).
ويقول الشيخ محمد حسن النجفي ((ومعلوم أن الله تعالى عقد الأخوة بين المؤمنين بقوله تعالى: إنما المؤمنون إخوة (الحجرات: 10). دون غيرهم وكيف يتصور الأخوة بين المؤمن والمخالفات بعد تواتر الروايات وتظافر الآيات في وجوب معاداتهم والبراءة منهم))
فهذه بعض اقوال لكبار علمائكم تقول بكفر من انكر الامامة
============
في موقع السيد السيستاني في الانترنت، وتحديدا في موقع مركز الأبحاث العقائدية الذي يعد مركزا من مراكز سماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني.
هذه الفتاوى والآراء تعرف الإمامة كما يلي:
هي الاعتقاد بأن الله تعالى لمحل لطفه وعنايته بشأن المسلمين بعد قبض نبيه (ص) لابد أن ينصب له نائبا عنه يقوم مقامه في تطبيق أحكام الشريعة، وأن هذا النائب هو الإمام علي (عليه السلام)، وأن الأئمة من ولده وهم أحد عشر إماما كلهم معصومون، وأن الذي لا يعتقد بإمامة أحدهم على حد الشرك بالله وأن من يموت ولا يعرف إمام زمانه يموت ميتة جاهلية، ويكون من الهالكين الخالدين في جهنم.
كما جاء في هذه الفتاوى والآراء المنشورة في الإنترنت أيضا: من لم يؤمن بالإمامة هو شخص جاهلي أي على الحالة التي كانت قبل الإسلام.
وفيها أيضا: إن الإمامة ترتقى أكثر لأن تكون من أساسيات الدين كالتوحيد والنبوة، فكما أن من لا يؤمن بالله أو النبي (ص) لا يكون مؤمنا كذلك من لا يؤمن بالإمام.
وفيها أيضا: الإمام له منزلة لا تقل عن منزلة النبي (ص) وسنته كسنة النبي (ص) وأن يجب الرجوع إليه والإيمان به والأخذ عنه.
وفيها أيضا نقلا عن الإمام جعفر الصادق: الإيمان يشارك الإسلام والإسلام لا يشارك الإيمان، وأن من أسلم ولم يقر بالإمامة كان مسلما وكان ضالا.
وفيها: إثبات لارتداد 70,000 من الصحابة بسبب إنكارهم الإمامة. جاء في نص بهذا الخصوص منشور في مركز الأبحاث العقائدية في سياق الرد على سائل:
"العجيب منك أن... لا تعقل ارتداد سبعين ألف من المسلمين بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وسلم) وتركهم وصيته دون تنفيذ".
=============
تكفير منكر الولاية الامامة وحتى لو قدم الصحابة على سيدنا علي
من هذه الفتاوى والآراء قول الشيخ المفيد:
"اتفقت الإمامية على أن المتقدمين على أمير المؤمنين عليه السلام (يقصد أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم) ضلال فاسقون، وأنهم بتأخيرهم أمير المؤمنين عن مقام رسول الله صلوات الله عليه وآله ـ عصاة ظالمون، وفي النار بظلمهم مخلدون.
يقول الشيخ المفيد أيضا: اتفقت الإمامية أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله من فرض الطاعة له فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار".
أما السيد الخميني فيقول: "الإيمان لا يحصل إلا بواسطة ولاية علي وأوصيائه من المعصومين الطاهرين عليهم السلام، بل لا يقبل الإيمان بالله ورسوله من دون الولاية".

- والإمامة عند الشيعة أحد مباني الإسلام الخمسة، أعني أركان الإسلام الخمسة ، فهم يعتقدون كما جاء في أصول الكافي عن أبي جعفر أنه قال : (بني الإسلام على خمس ، على الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج والولاية، ولم يناد بشيء كما نودي بالولاية، فأخذ الناس بأربع وتركوا هذه –يعني الولاية-) (أصول الكافي : 2/18) وفي الشافي شرح الكافي تصحيح لهذا الحديث (5/28) .

. وقال الشيخ المفيد في موضع آخر : اتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار وأن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم ، فإن تابوا من بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لردتهم عن الإيمان ، وأن من مات منهم على ذلك فهو من أهل النار . ................. واعلم أن جمعا من علماء الامامية حكموا بكفر أهل الخلاف ، والأكثر على الحكم بإسلامهم