عرض مشاركة واحدة
قديم 24-07-11, 06:05 PM   رقم المشاركة : 3
الهميسع
اسماعيلي يسعى للفتنة منذ سنوات






الهميسع غير متصل

الهميسع is on a distinguished road


أولا ً إليك إليك هذا الرد من الشيخ ابن باز يرحمه الله ،
http://www.binbaz.org.sa/mat/14675
ثانيا ً إليك هذا منقولا ً من موقع الشيخ ابن جبرين
http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=5650&parent=786

ثالثا ً
إليك هذا الحديث الذي بالإمكان البحث عنه في البخاري إن شئتي والتي تتناقض مع مافي الرابطين ؟،
عن ابن عباس رضي الله عنهما جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء في المدينة من غير خوف ولا مطر فسئل عن ذلك فقال أراد أن لا يحرج أمته أي أن لا يدخل عليها الحرج في ترك الجمع :

فعن ابن عباس – رضي الله عنهما – (( أن النبي – صلى الله عليه وسلم – صلى بالمدينة سبعاً وثمانية الظهر والعصر والمغرب والعشاء ، فقال أيوب : لعله كان في ليلة مطيرة قال : عسى )) . أخرجه البخاري .
.
وعن ابن عباس – رضي الله عنهما- أنه قال : (( صلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – الظهر والعصر جميعاً والمغرب والعشاء جميعاً في غير خوف ولا سفر )) قال مالك : أرى ذلك كان في مطر . رواه مسلم .
وفي رواية : (( في غير خوف ولا مطر )). وهذه الرواية تدل على ضعف من قال : إن النبي – صلى الله عليه وسلم – جمع لأجل المطر كالأمام مالك – رحمه الله تعالى - .
قال شيخنا عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى [ فتاوى مهمة تتعلق بالصلاة ] : لا حرج في الجميع بين المغرب والعشاء ، ولا بين الظهر والعصر في اصح قولي العلماء للمطر الذي يشق معه الخروج في الأسواق لما في ذلك من المشقة .
بالطبع هنالك تعليقات وشروح لهذه الأحاديث من قبل العلماء السنية ، وهم لهم ماذهبوا إليه ولنا ماذهبنا إليه ،
مع العلم أن هذا الأمر ليس منتشر عند الكثير بل أن البعض يصلي كل فرض في وقته والمسألة كما ذكرت في الأحاديث هي من باب عدم التحرج والمشقة ،
وقد أتيت لك بالأحاديث قبل الآية التي تشير إلى أمر ٍ كهذا ولكن خوفا ً من أن تتهميننا بعدم فهمنا للآية كان ماكان وإليك الآن الآية :
قال تعالى :
أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً
أتمنى أن أكون قد أفدتك في سؤالك وشكرا .