حقيقة دين الروافض انه مرض يصب العقل والقلب
يصيب العقل بالغباء والبلادة و يصيب القلب بالعمى والنجاسة
يصيب العقل بالغباء فيصديق كل كذبه وخرافة ويعتبرها تميزا وفخرا على المسلمين ويتخذها دينا
يصيب العقل بالبلادة فيستشعر الحق ولا يطلبه ابدا ويسب ويسفه الداعين له بالهدى ويعتبرها ولاءا
يصيب القلب بالعمى فلا يميز بين السكينة للحق وانواره وبين رهق ابليس وظلمته فيحب ويرضى بالشيطان وآياته ويكره ويشك فى الرحمن واولياؤه
يصيب القلب بالنجاسة فيطمئن ويأنس بالكفر والشرك ويعتقد باصرار انه يعبد الله مخلصا له الدين والحقيقة انه يعبد الشيطان باصرار مخلصا له الدين
أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ{60}
وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ{61}
وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلّاً كَثِيراً أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ{62}
هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ{63}
اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ{64} يس