وفقك الله أخي تقي الدين السني
وهذه ضربة أنصارية في حزام الرافضة لعل من في قلبه بقايا حسن ظن في الرافضة يستيقظ
لاسيما إذا قارن بين جهلهم بالصحابة رضي الله عنهم وتمجيدهم للزنادقة والمجوش مثل تمجيدهم لأبي لؤلؤة المجوسي اللعين
أما الحقيقة فلا غرابة
إذا عرفنا موقفهم من وزيري رسول الله أبي بكر وعمر رضي الله عنهما وأنهما عند الرافضة الجبت والطاغوت
فلا غرابة أن يجهلوا بقية الصحابة أو يكفروهم
والفائدة الرجوة من طرح مثل هذه الشواهد
توعية المترددين في حسم موقفهم من الرفضة
وتوعية من يشهدون احتفالاتهم وطقوسهم ويطعن في الصحابة
كما حصل في عاشوراء هذه من بعض المسؤولين من أهل السنة
ولا حول ولا قوة إلا بالله