أحسنت
وهناك سؤال إضافي :
أكثر أئمتهم أدركوا عصر التدوين ،
ورأوا أهل السنة وتدوينهم للسنة النبوية وللعلوم الأخرى ،
فحتى لا يختلط الحق بالباطل ،
ويكون حجة على الأمة فيما بعد ،
وحتى يتداركوا الأمر :
لماذا لم يترك أئمة أهل البيت ،
أي كتاب لأتباعهم ،
يبين لهم الدين الصحيح ويثبته ،
ويظهر تحريف الصحابة للدين ؟؟؟
ولماذا تركوا الأمر هملآ ،
فلا يوجد كتاب واحد ينسب نسبة صحيحة ،
إلى فرد من أفرادهم ؟؟؟
ينقذ الأمة من الضلال إلى النور .