إذا كان النظام الإيراني الرافضي يسخر كل إمكانياته الإعلامية والسياسية و الإقتصادية والعلمية لنشر أباطيل مذهبه الضال المضلل الذي لايجد له قبولاً عند أهل الفطر السوية في مشارف الأرض ومغاربها ...
فما يمنعنا نحن أصحاب الحق بالقيام بما أمرنا الله به لدعوة الناس إلى دين الله القويم وتحذير الناس من هذا الخطر العظيم بجميع الوسائل الإعلامية و جميع اللغات المحلية والعالمية فإن الحق إذا ضُيع يضيع وإن الباطل إذا إذا نُوصر يذيع ويشيع والأمة التي لاتدعوا إلى الحق تُدعى إلى الباطل فإن ما عند الرافضة زبد يذهب جفاء سريعاً ما يزول .
وما عند أهل الحق هوالذي ينفع الناس و يمكث في الأرض
فإنتصار الحق أمر حتمي وموعود إلهي للذين يجاهدون في سبيله إذا صدقنا الله وقمنا بما أوجب الله علينا فسنسمع عاجلاًأو أجلاً صوت اهل السنه عالياً ومدويا في إيران وفي كل مكان
( لاإله إلا الله محمد رسول الله)
فالشعب الإيراني مهيأ لقبول الحق لأنه دين أبائه وأجداده قبل تسلط هؤلاء الروافض عليهم
لكنهم مغلوبين على أمرهم ينتظرون منا مد يد العون والمساعدة.......فهل نحن فاعلون