عمر رضي الله عنه يكسر باب فاطمة عليها السلام ويدخل عليها وهي تصرخ ......فيضربها ويسقط جنينها ...
فيقوم الزبير رضي الله عنه فيكسر سيفه ......ويؤسر.....
وعلي رضي الله عنه ......يتفرج ومختبئ ولا يفعل شيئا ثم يخرج بكل جبن وخنوع ويمشي مع عمر رضي الله عنه ذليلا.......
كلاب وابن آوى وخنزير .........سب صريح للصحابة وأبي بكر تحديدا بألفاظ وضيعة ......ثم يصف علي بأنه أسد بعد كل ما ذكره ......
ويؤكد على قتلهم لفاطمة رضي الله عنها.......
هل ترضون بذلك يا إسماعيلية ........
وسيرى المشاهدون بعون الله مزيدا من المصائب في هذا الكتاب..