إسمح لي أخي تركي بأن أجتهد في تأويل الآية باطنيا فإني أصبحت أجيد اللعبة
وعلى الهوى الإسماعيلي
وقبل ذلك إني أستغفر الله العظيم أن يكون هذا اعتقادي
المخاطب بها النبي عليه الصلاة و السلام
واستغفر لذنبك
أي استغفر لصاحبك أبا بكر رضوان الله عليه مما إقترفه من استيلائه على الولاية
أمام الخلق و عين تضحك و عين تبكي