وقد أسهب فضيلة الشيخ فيت بين لنسخ المعتبرة في الكتاب , ونقل فضيلته النسخ الخطية والتي سأقومُ بنقلها عنهُ بحول الله تعالى وقوتهِ في النسخ المعتبرة . الوثيقة الثانية وإعتمادي في النقل عن فضيلة الشيخ في النسخ الخطية التي نقلها , ومن أراد أن يتوسع في وصف النسخ والإعتبار منها فعليه بكتاب العلل لأبن أبي حاتم بتحقيق الشيخ الدكتور سعد الحميد حفظه الله تعالى والذي أشرت على إعتمادي على تحقيقه .