اخشى ان لا تكون كضرباتك يا زميلي من ضربات العام الماضي حينما اخذت تزبد وترعد وفي النهاية قلتها بارده "كل عام وأنتم بخير سنة واسماعيلية " حينما صمتم بعدنا وعيدتم معنا
لا أخفيك يا زميلي اني صحكت كثير بعد تلك التهنئة التي كانت خاتمة الضجه الاعلاميه التي احدتها
على كل حال سننتظر ونرى هل تقويمنا بائس فعلا ؟!
اعاننا الله علي رضاه