=================== أقول: =================== الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا يا أخي قصي على هذا البحث الرائع و أكيد بأنني سارجع إليه -- كمرجع و لكني الآن من موالي - اريد أن ننتقل نقطة نقطة و لا نريد القفذ من أسباب الغضب - أو هل غضبت أو ........الخ حتى ننتهى من إثبات أن الميت يصيبه الهم و الغم و الحزن و الغضب ......... ؟؟؟؟ جزاك الله خيرا مرة أخرى سأضع تعليقي مرة أخرى لموالي حتى يراه و يرد على سؤالي بالدليل تعليقي السابق : ///////////////////////////////////////////////// =================== تعليقي السابق =================== الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا حول ولا قوة الا بالله -- لماذا القفذ على النقاط يجب أن نحاور نقطة نقطة و بعد الإنتهاء من النقطة الأولى -- نذهب أو نقفذ الي النقطة التي تليها سؤالي كان سهل و بسيط لولا أنك تسرعت بالاجابة - و خلطت الحابل بالنابل سأضع تعليقك -- و سأرد عليه اقتباس: اولا....ان الشهداء احياء عند ربهم يرزقون....والنبي العظيم (ص) افضل من الشهداء فهو حي عند ربه....ويرزق أولا : الرجاء أن تجيب على سؤالي -- و لا تجيب على سؤال لم يسأل قط ضع لي الدليل أولا ثم نناقشه معا هذه الآية لا تتكلم عن - الهم و الغم و الحزن و الزعل - أليس كذلك ؟؟؟ سأذكرك بسؤالي مرة أخرى اقتباس: هل الميت يغضب و يحزن و يزعل و ينهم ؟؟؟؟؟ الدليل - من كتاب الله سبحانه و تعالى -- ثم من صحيح السنة النبوية فدليلك لا يفيد هنا - بل ينقض كلامك كله -- فالشهداء عند ربه -- فرحين و يرزقون - اي في سعادة و ليس في هم و غم و حزن و الا ما كان فائدة أجر الشهيد و رعاية الله له !!!!!! اقتباس: ثانيا....كلام النبي (ص) واضح... وهو لم يحدد فترة معينة بحياته او بعد مماته ثانيا : عندما تجيب على السؤال الأول - ستعرف بأنه لا يوجد عندك دليل من الاساس --- و أنك تبني بنيان دون أساس لنكمل النقاش...... أنا لا أرى دلالة على إستمرارية الغضب حتى بعد مماته -- لأوجه : أن الحديث لم يكن دون سببا -- اي كان له سبب فالرسول عليه لاصلاة و السلام لم يذكر المسلمني و يحذر و يبين أهمية هذا الغضب في حياته او بعد مماته في خطب عديدة !!!!! فأنظر آية ترغب و ترهب في القرآن الكريم و كم حديث يوجد للترغيب و الترهيب -- لأمور كثيرة لا تصل الي أهمية غضب الله و رسوله فتصور أن الأمر بهذه الخطورة -- و رسول الله لا يذكر المسلمين بهذا الامر العظيم و يحثهم على الإبتعاد عنه !!!!! و أين الترغيب في طاعتها و إرضائها ؟؟؟؟؟؟ أتعلم كم مرة ذكر رسول الله المؤمنين - بالنساء -- رفقا بالقوارير !!! و غيرها كثيرا أين هي من خطبة الوداع ؟؟؟ و تذكير المسلمين بعدم إغضابها لأن الأمر خطير - لحل غضب الله عليهم في الأخير !!!!! لم نسمع الا بهذا الحديث و في مناسبة معينة حصلت -- فهذا الحكم ليس عاما كما تزعمون و الا لنزل فيه قرآن يتلى -- بأن غضب الرب سيحل علينا لأن رسول الله صلى الله عليه و سلم غضب لغضب إبنته - فأحذروه اقتباس: ثالثا....رواياتنا تثبت ان الاموات يشعرون بنا هذه رواياتكم -- لا شأن لنا بها -- و لكن لنكمل الحوار هناك فرق بين يشعرون و بين ما طلبته أنا -- الهم و الحزن و الغم فهل ائمتكم المعصومين الآن فرحين ام مهمومين مغمومين حزنين !!!؟؟؟؟ أريد أن أعرف -- هل يتألم المؤمن و يغم و يحزن و يهم ؟؟؟؟؟ الرجاء عدم تغيير الموضوع اقتباس: اخيرا......سؤال.....هل تنكرون ان فاطمة (ع) ماتت غاضبة على ابي بكر ؟؟؟ وما الدليل ؟؟؟ و أخيرا . ليس هذا الموضوع الموضوع هو : هل الميت المؤمن يصيبه في موته الغضب و الحزن و الزعل و الهم ؟؟؟؟؟ الدليل - من كتاب الله سبحانه و تعالى -- ثم من صحيح السنة النبوية /////////////////////////////////////////////////