زميلي الغالي
الم تلاحظ ان كلامك فيه طعن بالسنة النبوية
بل انه طعن بكتاب الله
فلماذا امرنا الله بان ناخذ ما ياتينا الرسول به
وقد وصى الرسول كثيرا بعلي
الاحاديث لا يوجد احد ينكرها
لكن الاختلاف في تفسيرها كما ان الاية نختلف في تفسيرها ايضا
لو تدبرت الاحاديث قليلا لتيقنت ان الرسول وصى بعلي بعده
فلماذا
قال له انت مني بمنزله هارون من موسى الا انك لست بنبي
فهذا معناه ان علي شريك لنبي الله محمد في الرساله
وقد قال هذا له دون غيره
والرسول لم يكتفي بهذا التوضيح بل قال وخليفتي في كل مؤمن بعدي
وايضا لم يكتفي بل في حجة الزداع اكد انه من كنت مولاه فهذا علي مولاه