عرض مشاركة واحدة
قديم 26-02-09, 11:01 PM   رقم المشاركة : 9
كمال احمد
عضو ذهبي






كمال احمد غير متصل

كمال احمد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا مشاهدة المشاركة
  
روى ان عليا صعد منبر الكوفه فقال ألفاظا و معناها وذكر أن المراد بالوالدين فى قوله تعالى (وبالوالدين احسانا ) هما أنا ورسول الله ..


قام رجل من أهل المسجد فقال له يا إبن أبى طالب سحرت اهل الحجاز وأتيت تسحر أهل العراق بتاويلك القران فرمقه عليه السلام(أى علي) فرمقه بطرفه فإذا هو قد صار غرابا أبقع فصار من بين القوم ووقع على حايط المسجد يزعق والناس ينظرون اليه


المصدر : الأنوار النعمانيه الجزء الثانى ص 90

لماذا لم ينصر نفسه وزوجته ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!


عَنْ عِيسَى شَلَقَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) يَقُولُ إِنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) لَهُ خُئُولَةٌ فِي بَنِي مَخْزُومٍ وَ إِنَّ شَابّاً مِنْهُمْ أَتَاهُ فَقَالَ يَا خَالِي إِنَّ أَخِي مَاتَ وَ قَدْ حَزِنْتُ عَلَيْهِ حُزْناً شَدِيداً قَالَ فَقَالَ لَهُ تَشْتَهِي أَنْ تَرَاهُ قَالَ بَلَى قَالَ فَأَرِنِي قَبْرَهُ قَالَ فَخَرَجَ وَ مَعَهُ بُرْدَةُ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) مُتَّزِراً بِهَا فَلَمَّا انْتَهَى إِلَى الْقَبْرِ تَلَمْلَمَتْ شَفَتَاهُ ثُمَّ رَكَضَهُ بِرِجْلِهِ فَخَرَجَ مِنْ قَبْرِهِ وَ هُوَ يَقُولُ بِلِسَانِ الْفُرْسِ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) أَ لَمْ تَمُتْ وَ أَنْتَ رَجُلٌ مِنَ الْعَرَبِ قَالَ بَلَى وَ لَكِنَّا مِتْنَا عَلَى سُنَّةِ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ فَانْقَلَبَتْ أَلْسِنَتُنَا .
الكافي للكليني(1/457 )

لماذا لم ينصر نفسه وزوجته ...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

و يعرج به إلى السماء ليحكم بين الملائكة المختصمين !!!!!

لماذا لم ينصر نفسه وزوجته بالأرض ..!!!!!!!!!!!!!!

أي رجل هذا وأي إمام ..!!!!!!!!!!!!!!!!!

جبن عن نصر نفسه وأهل بيته وهو يملك كل هذه القدرات ..!!!!!!!!!!!!

كفاكم جهلاً وطعناً بسيدي علي وبسيدتي فاطمة رضي الله عنهم أجمعين وبرأهم مما تتقولون ...

" اللهم أني بكـ أستعين وبكـ أستغيث بكـ وحدكـ لا شريكـ لكـ "


صواعق مُحرقة أُختي الكريمة نورا
و لن تجدي من هذه الجبانة رداً

أترُد مُستأجرة مُتمتعة تُعامل مُعاملة الإماء
على حُرة عفيفة طاهرة

بارك الله فيك أُختي الفاضلة
و نصرك الله و أيدك بفضله و كرمه
و جزاكِ اللهُ خيراً