والذي خلق الورى إنه لفي رياض الجنان يتنعم فيها وفي أعاليها في مكان لا يخطر على قلب بشر ولا أذنت سمعت ولا عين رأت والله إنه ليزيد أجره كل يوم وكل آن وإنه والله لفي رضى الرحمن ووالذي برأ الخلق لا يبغضه إلا منافق ولا يبغضه إلا من هو من أهل النار لا يبغضه إلا من هو من أهل النار والله لا يبغضه إلا من هو من أهل النار
رضي الله عنك أبا حفص وجعلني الله برحمته ورضاه من جلسائك وأصحابك ووالدي والمسلمين أجمعين فاللهم آمين